داء السلمونيلا نظير تيفية
SALMONELLOSIS
مرض معدي يسببه جراثيم السلمونيلا التي تنتمي لهذا الجنس ويصيب جميع الحيوانات والطيور والزواحف والإنسان و يصل لذروته في الصيف.
تعتبر السلمونيلا الملهبة للأمعاء يليها السلمونية التيفية الفأرية من أكثر الأنواع انتشاراً وأهم الجراثيم التي تسب التسمم الغذائي.
انتقال العدوى:
تنتقل العدوى بواسطة الفم عن طريق ابتلاع أطعمة ملوثة أو شرب مياه ملوثة أو التماس المباشر مع الحيوانات المصابة.
الأعراض الإكلينيكية:
يلاحظ عند الإصابة بهذه العدوى ظهور إحدى الأشكال الإكلينيكية الآتية:
1- شكل الحامل المؤقت:
وهو الشكل السائد غالباً في الإنسان.
وفيه يفرز الإنسان المصاب جراثيم السلمونيلا دون أن تظهر عليه أية أعراض.
وقد تظهر أعراض خفيفة لا تجلب انتباه الطبيب المعالج.
وتكون عادة فترة الحمل طويلة لدى العاملين في حمل الأغذية والعاملين في المسالخ ومعامل التصنيع الغذائي.
ويشكلون خطراً على أفراد أسرهم والحيوانات التي تربى داخل منازلهم.
2- شكل الالتهاب المعوي:
وهو الشكل السائد غالباً في الحيوان.
حيث تصل السلمونيلا إلى الأمعاء الدقيقة ثم من خلالها إلى الأوعية اللمفاوية ثم تنتقل إلى الدورة الدموية ثم تنتشر في كثير من الأعضاء ومنها الأمعاء.
حيث تتكاثر في النسيج الليمفاوي فيها ثم تطرح في البراز وتكون الجرعة المعدية حوالي (100) ألف جرثومة.
ويتميز هذا الشكل بارتفاع في درجة حرارة الجسم واحتقان في الأغشية المخاطية وإسهال مائي غزير ذو رائحة كريهة لونه يميل إلى الاخضرار.
قد يكون مصحوبا بقيء وألم بطني حاد يتبعه جفاف وقد ينتهي بالموت.
3- شكل التسمم الغذائي:
يشكو المريض بشكل مفاجئ من الحمى الخفيفة والصداع والمغص الشديد والتوعك والغثيان والقيء وآلام بطنية (في الجزء العلوي من البطن)، ومن الاسهال الذي يكون مائياً وذا رائحة كريهة قد يؤدي إلى جفاف.
ويكون سير المرض حميداً ويستعيد المريض عافيته خلال (2-4).
انتشار المرض في الأطفال أكثر من المتقدمين في العمر.
4- شكل التجرثم الدموي:
يلاحظ في بداية هذا الشكل ارتفاع في درجة الحرارة على شكل متقطع.
حيث تهاجم الجراثيم الدم بعد حصول العدوى عن طريق الفم ولكنها لا تؤثر في الأمعاء.
ثم ينتشر العامل المسبب في الجسم ويشكل بؤر متقيحة وخراريج في كثير من أعضاء الجسم الداخلية خاصة الكبد وكذلك المفاصل كما ينتج عنه التهاب سحايا وعظام.
SALMONELLOSIS
مرض معدي يسببه جراثيم السلمونيلا التي تنتمي لهذا الجنس ويصيب جميع الحيوانات والطيور والزواحف والإنسان و يصل لذروته في الصيف.
تعتبر السلمونيلا الملهبة للأمعاء يليها السلمونية التيفية الفأرية من أكثر الأنواع انتشاراً وأهم الجراثيم التي تسب التسمم الغذائي.
انتقال العدوى:
تنتقل العدوى بواسطة الفم عن طريق ابتلاع أطعمة ملوثة أو شرب مياه ملوثة أو التماس المباشر مع الحيوانات المصابة.
الأعراض الإكلينيكية:
يلاحظ عند الإصابة بهذه العدوى ظهور إحدى الأشكال الإكلينيكية الآتية:
1- شكل الحامل المؤقت:
وهو الشكل السائد غالباً في الإنسان.
وفيه يفرز الإنسان المصاب جراثيم السلمونيلا دون أن تظهر عليه أية أعراض.
وقد تظهر أعراض خفيفة لا تجلب انتباه الطبيب المعالج.
وتكون عادة فترة الحمل طويلة لدى العاملين في حمل الأغذية والعاملين في المسالخ ومعامل التصنيع الغذائي.
ويشكلون خطراً على أفراد أسرهم والحيوانات التي تربى داخل منازلهم.
2- شكل الالتهاب المعوي:
وهو الشكل السائد غالباً في الحيوان.
حيث تصل السلمونيلا إلى الأمعاء الدقيقة ثم من خلالها إلى الأوعية اللمفاوية ثم تنتقل إلى الدورة الدموية ثم تنتشر في كثير من الأعضاء ومنها الأمعاء.
حيث تتكاثر في النسيج الليمفاوي فيها ثم تطرح في البراز وتكون الجرعة المعدية حوالي (100) ألف جرثومة.
ويتميز هذا الشكل بارتفاع في درجة حرارة الجسم واحتقان في الأغشية المخاطية وإسهال مائي غزير ذو رائحة كريهة لونه يميل إلى الاخضرار.
قد يكون مصحوبا بقيء وألم بطني حاد يتبعه جفاف وقد ينتهي بالموت.
3- شكل التسمم الغذائي:
يشكو المريض بشكل مفاجئ من الحمى الخفيفة والصداع والمغص الشديد والتوعك والغثيان والقيء وآلام بطنية (في الجزء العلوي من البطن)، ومن الاسهال الذي يكون مائياً وذا رائحة كريهة قد يؤدي إلى جفاف.
ويكون سير المرض حميداً ويستعيد المريض عافيته خلال (2-4).
انتشار المرض في الأطفال أكثر من المتقدمين في العمر.
4- شكل التجرثم الدموي:
يلاحظ في بداية هذا الشكل ارتفاع في درجة الحرارة على شكل متقطع.
حيث تهاجم الجراثيم الدم بعد حصول العدوى عن طريق الفم ولكنها لا تؤثر في الأمعاء.
ثم ينتشر العامل المسبب في الجسم ويشكل بؤر متقيحة وخراريج في كثير من أعضاء الجسم الداخلية خاصة الكبد وكذلك المفاصل كما ينتج عنه التهاب سحايا وعظام.
التسميات
أمراض مشتركة