يبدأ تلف الرئتين عند المدخنين في مرحلة مبكرة.
ويكون عمل الرئتين عند جميع المدخنين أقل منه عند غير المدخنين، كما ويزداد الوضع سوء مع استمرار التدخين.
يسبب التدخين العديد من أمراض الرئة التي تساوي في خطورتها مرض سرطان الرئة.
وتتضمن هذه الأمراض ما يلي:
التهاب القصبات الهوائية المزمن:
تؤدي الإصابة بالتهاب القصبات الهوائية المزمن إلى إفرز المجاري التنفسية لكميات كبيرة من المخاط، مما يجعل المدخن يسعل لإخراجه.
وتشيع هذه المشكلة عند المدخنين. ومع الإصابة بهذا الالتهاب، تبدأ الرئتين بإنتاج كميات أكبر من المخاط مع الوقت لتصبح المجاري التنفسية منتفخة ويصبح السعال مزمنا.
ولا يتحسن هذا الوضع ولا يزول، كما ويحصل انسداد للمجاري التنفسية بسبب الندب والمخاط. وقد يؤدي كل ذلك إلى التهاب خطير.
الانتفاخ الرئوي:
يؤدي التدخين إلى نقصان مساحة سطح الرئتين، الأمر الذي يؤدي إلى نقصان كمية الأوكسجين التي تصل إلى الدم. ومع الوقت، قد تصبح مساحة سطح الرئتين صغيرة جداً لدرجة يحتاج فيها الشخص أن يلهث ليتمكن من التنفس.
العلامات المبكرة لحالة الانتفاخ الرئوي هي ضيق النفس (خاصة عندما يكون الشخص مستلقيا) والسعال الخفيف المزمن والشعور بالتعب ونقصان الوزن.
كما وتؤدي هذه الحالة إلى جعل الشخص المصاب معرضا لمشاكل أخرى عديدة مرتبطة بضعف الرئتين، ومنها الالتهاب الرئوي.
الانسداد الرئوي المزمن:
- يجمع هذا المرض ما بين التهاب القصبات الهوائية المزمن والانتفاخ الرئوي.
- يتسبب هذا المرض في وفاة النساء أكثر من الرجال.
- يعتبر التدخين العامل الرئيسي الذي يؤدي إلى الإصابة بهذا المرض.
- تعتبر المراحل المتقدمة من هذا المرض واحدة من أسوأ الحالات المرضية على الإطلاق. حيث يشعر المريض خلالها بالرغبة باللهاث المستمر، ويتشابه هذا الشعور مع ما يشعر به الشخص الذي يغرق.
ويكون عمل الرئتين عند جميع المدخنين أقل منه عند غير المدخنين، كما ويزداد الوضع سوء مع استمرار التدخين.
يسبب التدخين العديد من أمراض الرئة التي تساوي في خطورتها مرض سرطان الرئة.
وتتضمن هذه الأمراض ما يلي:
التهاب القصبات الهوائية المزمن:
تؤدي الإصابة بالتهاب القصبات الهوائية المزمن إلى إفرز المجاري التنفسية لكميات كبيرة من المخاط، مما يجعل المدخن يسعل لإخراجه.
وتشيع هذه المشكلة عند المدخنين. ومع الإصابة بهذا الالتهاب، تبدأ الرئتين بإنتاج كميات أكبر من المخاط مع الوقت لتصبح المجاري التنفسية منتفخة ويصبح السعال مزمنا.
ولا يتحسن هذا الوضع ولا يزول، كما ويحصل انسداد للمجاري التنفسية بسبب الندب والمخاط. وقد يؤدي كل ذلك إلى التهاب خطير.
الانتفاخ الرئوي:
يؤدي التدخين إلى نقصان مساحة سطح الرئتين، الأمر الذي يؤدي إلى نقصان كمية الأوكسجين التي تصل إلى الدم. ومع الوقت، قد تصبح مساحة سطح الرئتين صغيرة جداً لدرجة يحتاج فيها الشخص أن يلهث ليتمكن من التنفس.
العلامات المبكرة لحالة الانتفاخ الرئوي هي ضيق النفس (خاصة عندما يكون الشخص مستلقيا) والسعال الخفيف المزمن والشعور بالتعب ونقصان الوزن.
كما وتؤدي هذه الحالة إلى جعل الشخص المصاب معرضا لمشاكل أخرى عديدة مرتبطة بضعف الرئتين، ومنها الالتهاب الرئوي.
الانسداد الرئوي المزمن:
- يجمع هذا المرض ما بين التهاب القصبات الهوائية المزمن والانتفاخ الرئوي.
- يتسبب هذا المرض في وفاة النساء أكثر من الرجال.
- يعتبر التدخين العامل الرئيسي الذي يؤدي إلى الإصابة بهذا المرض.
- تعتبر المراحل المتقدمة من هذا المرض واحدة من أسوأ الحالات المرضية على الإطلاق. حيث يشعر المريض خلالها بالرغبة باللهاث المستمر، ويتشابه هذا الشعور مع ما يشعر به الشخص الذي يغرق.
التسميات
تدخين