هنالك بعض الشركات الزراعية الأمريكية المتخصصة في الهندسة الوراثية تقوم بإنتاج أبقار حليب مهندسة وراثياً لإنتاج عالي من الحليب.
وأيضاً في الطريق لإنتاج خيول سباق دربي حسب الطلب، ولحم حيوان طري به نسبه قليلة من الدهون.
ولكن هناك تقنيتان لا تتضمنان الهندسة الوراثية هما نقل الأجنة والكلونة، وعن طريقهما يمكن تطبيق تقنيات الدنا DNA المطعم عندما يتم إتقانها.
فمن الممكن استخدام نقل الأجنة من الحيوانات إما عن طريق العمليات الجراحية أو عن طريق غسيل رحم الحيوان، وقد تم فعلاً إنتاج حيوانات بهذه الطريقة لها كفاءة عالية متوقعة من أبقار لا تستطيع حمل أجنتها.
وهنالك أيضاً تقنيات تجميد الأجنة للتسويق التجاري.
أما بخصوص إنتاج الهرمونات بطرق التقنيات الحيوية الجديدة لاستخدامها لحيوانات المزرعة لزيادة كمية الحليب واللحم من الأبقار، فلقد تمكن العلماء الأمريكان من زيادة نسبة إنتاج الحليب بحوالي ما يقرب 10-25 ٪ للبقرة الوحدة خلال فترة إنتاج الحليب وذلك عن طريق حقن الأبقار بهرمون السوماتوتروبين (هرمون النمو) الذي يطرح بالسوق الأمريكية والأوروبية منذ عام 1993م.
ومن أهم الاكتشافات لتطبيقات تقنية الهندسة الوراثية لزيادة الإنتاج في حيوانات المزرعة، فإن اكتشاف العلماء لهرمون النمو بعد عزله من الفئران الكبيرة (الجرذان) وإضافته إلى صبغيات الفئران الصغيرة العادية، وزيادة حجم هذه الفئران بالمقارنة بإنتاجهم بالطرق العادية التقليدية، قد جعل من هذا الاكتشاف أهم حدث في تاريخ تطبيق البيوتكنولوجيا الحديثة في مجال تنمية وزيادة الثروة الحيوانية في تاريخ البشرية كلها.
ولقد قام بعض العلماء الأمريكان بزرع جين هرمون النمو الخاص بالجرذان في الفئران الصغيرة عن طريق استخدام تقنية التطعيم الجيني.
ولقد ظهرت نفس الجينات التي أضافها الباحثون في عدد كبير من الفئران المولودة التي كان حجمها كبيراً بالمقارنة بحجم ولائد الفئران العادية.
ولقد كانت زيادة حجم بعضها بحوالي من20-80 ٪ من حجم الأم، وكان متوسط الزيادة في الحجم بمقدار 50 ٪.
وأيضاً اتضح أن نمو الفئران كان أسرع بكثير بسرعة قد تصل إلى ضعفي أو ثلاثة أضعاف سرعة النمو في ولائد الفئران العادية.
فمن الممكن أن يستفيد مربو الأبقار الحلوب من هذا الاكتشاف العظيم لهرمون النمو وتطبيقاته الوراثية لتحسين الأداء الإنتاجي للأبقار، فبالإمكان حقن الأبقار الحلوب بهرمون مماثل لهرمون النمو يسمى البرولاكتين وهو الهرمون المسئول على إنتاج الحليب، وبذلك يمكن زيادة إنتاج الحليب بالأبقار المحسنة الحلوبة.
وأيضاً في الطريق لإنتاج خيول سباق دربي حسب الطلب، ولحم حيوان طري به نسبه قليلة من الدهون.
ولكن هناك تقنيتان لا تتضمنان الهندسة الوراثية هما نقل الأجنة والكلونة، وعن طريقهما يمكن تطبيق تقنيات الدنا DNA المطعم عندما يتم إتقانها.
فمن الممكن استخدام نقل الأجنة من الحيوانات إما عن طريق العمليات الجراحية أو عن طريق غسيل رحم الحيوان، وقد تم فعلاً إنتاج حيوانات بهذه الطريقة لها كفاءة عالية متوقعة من أبقار لا تستطيع حمل أجنتها.
وهنالك أيضاً تقنيات تجميد الأجنة للتسويق التجاري.
أما بخصوص إنتاج الهرمونات بطرق التقنيات الحيوية الجديدة لاستخدامها لحيوانات المزرعة لزيادة كمية الحليب واللحم من الأبقار، فلقد تمكن العلماء الأمريكان من زيادة نسبة إنتاج الحليب بحوالي ما يقرب 10-25 ٪ للبقرة الوحدة خلال فترة إنتاج الحليب وذلك عن طريق حقن الأبقار بهرمون السوماتوتروبين (هرمون النمو) الذي يطرح بالسوق الأمريكية والأوروبية منذ عام 1993م.
ومن أهم الاكتشافات لتطبيقات تقنية الهندسة الوراثية لزيادة الإنتاج في حيوانات المزرعة، فإن اكتشاف العلماء لهرمون النمو بعد عزله من الفئران الكبيرة (الجرذان) وإضافته إلى صبغيات الفئران الصغيرة العادية، وزيادة حجم هذه الفئران بالمقارنة بإنتاجهم بالطرق العادية التقليدية، قد جعل من هذا الاكتشاف أهم حدث في تاريخ تطبيق البيوتكنولوجيا الحديثة في مجال تنمية وزيادة الثروة الحيوانية في تاريخ البشرية كلها.
ولقد قام بعض العلماء الأمريكان بزرع جين هرمون النمو الخاص بالجرذان في الفئران الصغيرة عن طريق استخدام تقنية التطعيم الجيني.
ولقد ظهرت نفس الجينات التي أضافها الباحثون في عدد كبير من الفئران المولودة التي كان حجمها كبيراً بالمقارنة بحجم ولائد الفئران العادية.
ولقد كانت زيادة حجم بعضها بحوالي من20-80 ٪ من حجم الأم، وكان متوسط الزيادة في الحجم بمقدار 50 ٪.
وأيضاً اتضح أن نمو الفئران كان أسرع بكثير بسرعة قد تصل إلى ضعفي أو ثلاثة أضعاف سرعة النمو في ولائد الفئران العادية.
فمن الممكن أن يستفيد مربو الأبقار الحلوب من هذا الاكتشاف العظيم لهرمون النمو وتطبيقاته الوراثية لتحسين الأداء الإنتاجي للأبقار، فبالإمكان حقن الأبقار الحلوب بهرمون مماثل لهرمون النمو يسمى البرولاكتين وهو الهرمون المسئول على إنتاج الحليب، وبذلك يمكن زيادة إنتاج الحليب بالأبقار المحسنة الحلوبة.
التسميات
هندسة وراثية