إن نتائج هذه الطريقة العلاجية قد جلبت الذهول لكثير من الناس، وأدت لمزيد من الأبحاث... وهذه الأبحاث حول مضغ الزيت قم تم تدوينها وتصنيفها بعمق، خاصة مع اعتبار التشابهات الوظيفية لأجسام الناس.
من المفاجئ أنه من خلال هذه الطريقة الطبيعية، تم شفاء كثير من الأمراض والأعراض المتنوعة وزالت دون أي تأثيرات جانبية.
هذه الطريقة البسيطة تمكننا من شفاء عدد كبير من الأمراض المنتشرة، والتي غالباً ما تعالج بعملية جراحية أو بأدوية كيماوية قوية، وطبعاً مع كثير من الآثار الجانبية.
بساطة وفعالية العلاج المتمثل بمضغ الزيت وتحريكه عبر الفم، تعود إلى تنشيط أجهزة الجسم الإفرازية والإطراحية... من خلال هذه الطريقة يمكن شفاء الخلايا المفردة، كتل الخلايا مثل العقد اللمفية، ونسج أعقد كالأعضاء الداخلية كلها بوقت واحد.
ويحدث هذا لأن الأحياء الدقيقة المفيدة المتعايشة في أجسامنا تحصل على وسط جيد وطاقة ونشاط إضافي... دون هذه الكائنات المتعايشة معنا (التي تدمرها المضادات الحيوية) تميل أجسامنا إلى المرض أكثر من الصحة والشفاء... استخدام هذه الطريقة بانتظام يعكس هذا التدهور ويجعل الصحة هي الحالة العامة وتمكننا من الحياة 150 سنة على الأقل! وهذا ضعف متوسط العمر الحالي للبشر.
كثير من الأطباء عبر العالم يدعمون هذا العلاج، وبواسطته يمكن بالتأكيد شفاء عدة أمراض: الصداع النصفي، التهاب القصبات، الأسنان المنخورة أو الملتهبة، الجلطات الدموية، أمراض الدم المزمنة مثل سرطان الدم، التهاب المفاصل وما ينتج عنه، الشلل الجسدي والعصبي، الإكزيما، التهابات الأمعاء، التهاب الصفاق، أمراض القلب، أمراض الكلى، التهاب السحايا، اضطرابات المرأة الهرمونية...
هذه الطريقة تعالج الجسم كواحدة متكاملة... وفي الأمراض التي تُسمّى "مستعصية" مثل السرطان والإيدز والالتهابات والعدوى المزمنة، أظهرت هذه الطريقة نجاحاً تفوّق على كثير من العلاجات الأخرى... حتى أنه تم علاج مريض سرطان دم مزمن بعد فشل طرق العلاج المنتشرة طيلة 15 سنة، وعلاج مريض بالتهاب مفاصل شديد كان مقعداً بسببه، حيث تعافى خلال 3 أيام فقط مع زوال كل أعراض الالتهاب.
من المفاجئ أنه من خلال هذه الطريقة الطبيعية، تم شفاء كثير من الأمراض والأعراض المتنوعة وزالت دون أي تأثيرات جانبية.
هذه الطريقة البسيطة تمكننا من شفاء عدد كبير من الأمراض المنتشرة، والتي غالباً ما تعالج بعملية جراحية أو بأدوية كيماوية قوية، وطبعاً مع كثير من الآثار الجانبية.
بساطة وفعالية العلاج المتمثل بمضغ الزيت وتحريكه عبر الفم، تعود إلى تنشيط أجهزة الجسم الإفرازية والإطراحية... من خلال هذه الطريقة يمكن شفاء الخلايا المفردة، كتل الخلايا مثل العقد اللمفية، ونسج أعقد كالأعضاء الداخلية كلها بوقت واحد.
ويحدث هذا لأن الأحياء الدقيقة المفيدة المتعايشة في أجسامنا تحصل على وسط جيد وطاقة ونشاط إضافي... دون هذه الكائنات المتعايشة معنا (التي تدمرها المضادات الحيوية) تميل أجسامنا إلى المرض أكثر من الصحة والشفاء... استخدام هذه الطريقة بانتظام يعكس هذا التدهور ويجعل الصحة هي الحالة العامة وتمكننا من الحياة 150 سنة على الأقل! وهذا ضعف متوسط العمر الحالي للبشر.
كثير من الأطباء عبر العالم يدعمون هذا العلاج، وبواسطته يمكن بالتأكيد شفاء عدة أمراض: الصداع النصفي، التهاب القصبات، الأسنان المنخورة أو الملتهبة، الجلطات الدموية، أمراض الدم المزمنة مثل سرطان الدم، التهاب المفاصل وما ينتج عنه، الشلل الجسدي والعصبي، الإكزيما، التهابات الأمعاء، التهاب الصفاق، أمراض القلب، أمراض الكلى، التهاب السحايا، اضطرابات المرأة الهرمونية...
هذه الطريقة تعالج الجسم كواحدة متكاملة... وفي الأمراض التي تُسمّى "مستعصية" مثل السرطان والإيدز والالتهابات والعدوى المزمنة، أظهرت هذه الطريقة نجاحاً تفوّق على كثير من العلاجات الأخرى... حتى أنه تم علاج مريض سرطان دم مزمن بعد فشل طرق العلاج المنتشرة طيلة 15 سنة، وعلاج مريض بالتهاب مفاصل شديد كان مقعداً بسببه، حيث تعافى خلال 3 أيام فقط مع زوال كل أعراض الالتهاب.
التسميات
غضب