طبعاً الغذاء البسيط المتوازن ومضغه أساسي للشفاء، لكن هذه الطريقة مفاجأة فعلاً...
علاج بسيط وفعال جداً لكثير من الأمراض، مثل:
"الصداع، التهاب القصبات، آلام الأسنان، الجلطات، الأكزيما، القرحات وأمراض المعدة، أمراض الأمعاء، القلب، الدم، الكلى، الكبد، الرئة، الأمراض النسائية والأرق المزمن، وتشفي كذلك من أمراض الأعصاب والشلل والتهاب السحايا، تمنع السرطان ونمو الأورام الخبيثة وكذلك تزيلها وتشفيها"...
حتى أنها تشفي الأمراض الناتجة عن الآثار الجانبية للأدوية الكيميائية!
عملية بسيطة جداً وغير مكلفة أبداً.
يمكنك تجربتها أنت بنفسك لتتأكد من مفعولها.
هذه الطريقة قديمة من ألوف السنين، مذكورة في طب الأيورفيدا، وهي تعمل على أسباب الأمراض الجذرية، لذلك تستغرق وقتاً معيناً لإعطاء النتيجة المرغوبة، والوقت يعتمد على حالة المريض وشدة مرضه، لذلك لا تتوقع شفاء خارقاً ساحراً في ليلة واحدة! هذه ليست وصفة دواء كيماوي أو أعشاب سرية!
مقدمة عن العلاج بمضغ الزيت:
تم طرح عدة أبحاث في عدة اجتماعات أمام أطباء الأورام والجراثيم من أكثر من جامعة عالمية، وقد أثار هذا العلاج البسيط والغريب كثيراً من الجدل والاهتمام، بمجرد استخدام قليل من الزيت المعصور على البارد وتحقيق الشفاء.
في حال قراءتك للمزيد من الاختبارات والأبحاث على هذا العلاج، لا تضع كثيراً من الوقت، عليك أن تختبره بنفسك لتثبت أثره وفعاليته.
المفاجئ هنا هو أن نتائجاً مذهلة في الشفاء يمكن تحقيقها بهذه الطريقة الطبيعية الحيوية البسيطة والخالية من أي ضرر.
هذه الطريقة البسيطة تمكنك من علاج معظم الأمراض المنتشرة، وحتى أحياناً يمكن الاستغناء عن العمل الجراحي وتناول الأدوية الكيميائية التي تسبب كثيراً من الآثار الجانبية الخطيرة.
المثير في الموضوع هو بساطة الطريقة، وهي تتجلى بمضغ زيت معصور على البارد في فمك (زيت عباد الشمس أو السمسم)، وحتى من غير الضروري أن يكون منتجاً عضوياً، حتى زيت عباد الشمس العادي المكرر الموجود في المحلات أثبت فعاليته عند كثير من الناس....
عملية الشفاء هنا ينجزها الجسم لوحده، وليس الزيت...
بهذه الطريقة يمكن علاج الخلايا، الأنسجة، وكل الأعضاء في وقت واحد، والجسم بكامله يتخلص من نفاياته السامة ودون أي ضرر على الكائنات الدقيقة المفيدة في جسمنا.
إن البشر لا يعيشون إلا نصف عمرهم الافتراضي... ويمكنهم بسهولة أن يعيشوا بصحة وسعادة على الأقل 140 إلى 150 سنة...
علاج بسيط وفعال جداً لكثير من الأمراض، مثل:
"الصداع، التهاب القصبات، آلام الأسنان، الجلطات، الأكزيما، القرحات وأمراض المعدة، أمراض الأمعاء، القلب، الدم، الكلى، الكبد، الرئة، الأمراض النسائية والأرق المزمن، وتشفي كذلك من أمراض الأعصاب والشلل والتهاب السحايا، تمنع السرطان ونمو الأورام الخبيثة وكذلك تزيلها وتشفيها"...
حتى أنها تشفي الأمراض الناتجة عن الآثار الجانبية للأدوية الكيميائية!
عملية بسيطة جداً وغير مكلفة أبداً.
يمكنك تجربتها أنت بنفسك لتتأكد من مفعولها.
هذه الطريقة قديمة من ألوف السنين، مذكورة في طب الأيورفيدا، وهي تعمل على أسباب الأمراض الجذرية، لذلك تستغرق وقتاً معيناً لإعطاء النتيجة المرغوبة، والوقت يعتمد على حالة المريض وشدة مرضه، لذلك لا تتوقع شفاء خارقاً ساحراً في ليلة واحدة! هذه ليست وصفة دواء كيماوي أو أعشاب سرية!
مقدمة عن العلاج بمضغ الزيت:
تم طرح عدة أبحاث في عدة اجتماعات أمام أطباء الأورام والجراثيم من أكثر من جامعة عالمية، وقد أثار هذا العلاج البسيط والغريب كثيراً من الجدل والاهتمام، بمجرد استخدام قليل من الزيت المعصور على البارد وتحقيق الشفاء.
في حال قراءتك للمزيد من الاختبارات والأبحاث على هذا العلاج، لا تضع كثيراً من الوقت، عليك أن تختبره بنفسك لتثبت أثره وفعاليته.
المفاجئ هنا هو أن نتائجاً مذهلة في الشفاء يمكن تحقيقها بهذه الطريقة الطبيعية الحيوية البسيطة والخالية من أي ضرر.
هذه الطريقة البسيطة تمكنك من علاج معظم الأمراض المنتشرة، وحتى أحياناً يمكن الاستغناء عن العمل الجراحي وتناول الأدوية الكيميائية التي تسبب كثيراً من الآثار الجانبية الخطيرة.
المثير في الموضوع هو بساطة الطريقة، وهي تتجلى بمضغ زيت معصور على البارد في فمك (زيت عباد الشمس أو السمسم)، وحتى من غير الضروري أن يكون منتجاً عضوياً، حتى زيت عباد الشمس العادي المكرر الموجود في المحلات أثبت فعاليته عند كثير من الناس....
عملية الشفاء هنا ينجزها الجسم لوحده، وليس الزيت...
بهذه الطريقة يمكن علاج الخلايا، الأنسجة، وكل الأعضاء في وقت واحد، والجسم بكامله يتخلص من نفاياته السامة ودون أي ضرر على الكائنات الدقيقة المفيدة في جسمنا.
إن البشر لا يعيشون إلا نصف عمرهم الافتراضي... ويمكنهم بسهولة أن يعيشوا بصحة وسعادة على الأقل 140 إلى 150 سنة...
التسميات
غضب