تأتي كلمة انفعال أو (Emotion) بالانكليزية من الكلمة اللاتينية (E-movere) وتعني الحركة: من الداخل إلى الخارج.
الانفعال هو شيء يتحرك من الداخل إلى الخارج بعدة أشكال، أو قد لا يتحرك، عندما يعلق داخلنا.
أما المشاعر (Feeling) فهي حركة داخلية...
لكي نفهم مشاعرنا، يجب أن ننظر إلى داخلنا وليس إلى أي مكان أو شخص آخر.
وللأسف لم يتم تدريبنا على هذا في تربيتنا أو مجتمعاتنا المهتمة بالمظاهر والقشور.
غالباً ما ننظر إلى الخارج... لذلك نجد أن اتصال المرء مع نفسه أو داخله صعب عند كثير من الناس...
إن التدفق الطبيعي الصحي للطاقة هو كالشهيق والزفير، عملية إدخال وإخراج.
نأخذ شهيقاً فنستقبل الطاقة بحركة أنثوية "ين"، ونخرجها في الزفير كحركة ذكرية "يانغ"...
كما أننا نبتلع طعامنا "أنثى" ونطرح الفضلات "ذكر"
نتلقى الطاقة من السماء والأرض، ثم ندعها تخرج وتتحرر من جديد.
كل خلية من جسدنا تتمدد "أنثى" وتتقلص "ذكر".
وكذلك، لدينا المشاعر تجري داخلنا، ونقوم بإخراج الانفعالات...
عندما يحدث خلل ما في هذا التدفق الطبيعي للطاقة، وتعلق الطاقة في مجال أو ناحية معينة، نختبر هذا الخلل كـ"مرض" أو "اختلال في التوازن".
كثيراً ما تنبع المشاعر داخلنا، لكننا لا نعبّر عنها بشكل الانفعالات المطلوبة وقتها، كالكلام، الغناء، الصراخ، الكتابة أو في مجال إبداعي ما...
بل نقوم بابتلاعها ونتجنب توجيهها إلى الشخص المناسب، ونتجنب أيضاً أن نجلس معها قليلاً لنعالجها ونشفيها.
الانفعال هو شيء يتحرك من الداخل إلى الخارج بعدة أشكال، أو قد لا يتحرك، عندما يعلق داخلنا.
أما المشاعر (Feeling) فهي حركة داخلية...
لكي نفهم مشاعرنا، يجب أن ننظر إلى داخلنا وليس إلى أي مكان أو شخص آخر.
وللأسف لم يتم تدريبنا على هذا في تربيتنا أو مجتمعاتنا المهتمة بالمظاهر والقشور.
غالباً ما ننظر إلى الخارج... لذلك نجد أن اتصال المرء مع نفسه أو داخله صعب عند كثير من الناس...
إن التدفق الطبيعي الصحي للطاقة هو كالشهيق والزفير، عملية إدخال وإخراج.
نأخذ شهيقاً فنستقبل الطاقة بحركة أنثوية "ين"، ونخرجها في الزفير كحركة ذكرية "يانغ"...
كما أننا نبتلع طعامنا "أنثى" ونطرح الفضلات "ذكر"
نتلقى الطاقة من السماء والأرض، ثم ندعها تخرج وتتحرر من جديد.
كل خلية من جسدنا تتمدد "أنثى" وتتقلص "ذكر".
وكذلك، لدينا المشاعر تجري داخلنا، ونقوم بإخراج الانفعالات...
عندما يحدث خلل ما في هذا التدفق الطبيعي للطاقة، وتعلق الطاقة في مجال أو ناحية معينة، نختبر هذا الخلل كـ"مرض" أو "اختلال في التوازن".
كثيراً ما تنبع المشاعر داخلنا، لكننا لا نعبّر عنها بشكل الانفعالات المطلوبة وقتها، كالكلام، الغناء، الصراخ، الكتابة أو في مجال إبداعي ما...
بل نقوم بابتلاعها ونتجنب توجيهها إلى الشخص المناسب، ونتجنب أيضاً أن نجلس معها قليلاً لنعالجها ونشفيها.
التسميات
غضب