علم المجين الوظيفي Functional Genomics وعلوم الأحياء:
لا تزال معرفتنا ضئيلة حول كيفية عمل الخلية أو كيف تحول الخلية هذه التعليمات الوراثية الموجودة في الحمض النووي إلى طاقة وحركة ونبض وتنفس وغيرها من مظاهر الحياة، أو كيف تتفاعل هذه البنية الوراثية مع المؤثرات البيئية (كالغذاء والتدخين واللياقة البدنية) ليحدث المرض.
يُعنى علم المجين الوظيفي بدراسة وظائف المجين البشري في أجزائه التي تمثل المورثات وكذلك تلك الأجزاء التي لا تحمل شفرات وراثية معروفة، وبدراسة ما تنتجه من بروتينات ـ وهي المسؤولة عن أداء الوظائف الحيوية للخلية ـ وكيفية تفاعل البروتينات مع بعضها البعض بصورة هي غاية في التعقيد والتناسق والإعجاز.
كذلك يُعنى هذا العلم بدراسة الفروق في نشاط المورثات بين نسيج وآخر، أو بين مرحلة وأخرى من مراحل المرض (كالسرطان مثلاً) لمعرفة علاقة نشاط أي مورثة بتطور المرض تحسناً أو سوءاً.
إن دراسة مجينات الكائنات الحية تساعد في فهمنا لطبيعة التنوع المذهل والاختلاف الشديد بين هذه المخلوقات، وعلاقة البنى الوراثية لها بقدرتها على التكيف مع البيئة . وهذا له انعكاساته في معرفة العلاقة بين البنية الوراثية للإنسان و مدى قدرته على التكيف مع بيئته بظروفها المتباينة وتأثير ذلك على إصابته بالأمراض الشائعة.
لا تزال معرفتنا ضئيلة حول كيفية عمل الخلية أو كيف تحول الخلية هذه التعليمات الوراثية الموجودة في الحمض النووي إلى طاقة وحركة ونبض وتنفس وغيرها من مظاهر الحياة، أو كيف تتفاعل هذه البنية الوراثية مع المؤثرات البيئية (كالغذاء والتدخين واللياقة البدنية) ليحدث المرض.
يُعنى علم المجين الوظيفي بدراسة وظائف المجين البشري في أجزائه التي تمثل المورثات وكذلك تلك الأجزاء التي لا تحمل شفرات وراثية معروفة، وبدراسة ما تنتجه من بروتينات ـ وهي المسؤولة عن أداء الوظائف الحيوية للخلية ـ وكيفية تفاعل البروتينات مع بعضها البعض بصورة هي غاية في التعقيد والتناسق والإعجاز.
كذلك يُعنى هذا العلم بدراسة الفروق في نشاط المورثات بين نسيج وآخر، أو بين مرحلة وأخرى من مراحل المرض (كالسرطان مثلاً) لمعرفة علاقة نشاط أي مورثة بتطور المرض تحسناً أو سوءاً.
إن دراسة مجينات الكائنات الحية تساعد في فهمنا لطبيعة التنوع المذهل والاختلاف الشديد بين هذه المخلوقات، وعلاقة البنى الوراثية لها بقدرتها على التكيف مع البيئة . وهذا له انعكاساته في معرفة العلاقة بين البنية الوراثية للإنسان و مدى قدرته على التكيف مع بيئته بظروفها المتباينة وتأثير ذلك على إصابته بالأمراض الشائعة.
التسميات
جينات