الأمراض المعدية
Infectious diseases
إن معرفة مجينات الجراثيم المسببة للأمراض المعدية يساعد في إيجاد وسائل وقائية وعلاجية أفضل.
فدراسة مجينات الجراثيم تمكن من فهم أعمق للآليات التي تتخذها هذه الجراثيم حتى تخترق جهاز المناعة لدى الإنسان، وهو ما يفتح المجال لإنتاج لقاحات وأدوية مضادة أقدر على الوقاية والعلاج بإذن الله.
وعلى سبل المثال، فإن دراسة المجين لجرثومة الملاريا أدى إلى تصنيع أدوية جديدة، إضافة إلى لقاحات مضادة هي تحت الاختبار.
كما أنه من المتوقع أن تيسّر هذه الدراسات الوراثية تصنيع لقاحات أقدر على تحفيز جهاز المناعة لمقاومة الأمراض المعدية، وأكثر ثباتاً وتحملاً لظروف التخزين، وأقل كلفة.
كما أن الأبحاث في هذه المجال اتجهت إلى معرفة الفروق بين الناس في بنيتهم الوراثية وتأثيره على القابلية للإصابة بالعدوى.
ومن الأمثلة على ذلك، ما تم اكتشافه حديثاً من أن التباين الملحوظ في مقاومة مرض نقص المناعة المكتسب (الإيدز) بين المصابين بفيروس المرض هو ناتج عن اختلاف في بنية إحدى المورثات.
Infectious diseases
إن معرفة مجينات الجراثيم المسببة للأمراض المعدية يساعد في إيجاد وسائل وقائية وعلاجية أفضل.
فدراسة مجينات الجراثيم تمكن من فهم أعمق للآليات التي تتخذها هذه الجراثيم حتى تخترق جهاز المناعة لدى الإنسان، وهو ما يفتح المجال لإنتاج لقاحات وأدوية مضادة أقدر على الوقاية والعلاج بإذن الله.
وعلى سبل المثال، فإن دراسة المجين لجرثومة الملاريا أدى إلى تصنيع أدوية جديدة، إضافة إلى لقاحات مضادة هي تحت الاختبار.
كما أنه من المتوقع أن تيسّر هذه الدراسات الوراثية تصنيع لقاحات أقدر على تحفيز جهاز المناعة لمقاومة الأمراض المعدية، وأكثر ثباتاً وتحملاً لظروف التخزين، وأقل كلفة.
كما أن الأبحاث في هذه المجال اتجهت إلى معرفة الفروق بين الناس في بنيتهم الوراثية وتأثيره على القابلية للإصابة بالعدوى.
ومن الأمثلة على ذلك، ما تم اكتشافه حديثاً من أن التباين الملحوظ في مقاومة مرض نقص المناعة المكتسب (الإيدز) بين المصابين بفيروس المرض هو ناتج عن اختلاف في بنية إحدى المورثات.