ظهرت نظرية داروين عن التطور وكان لها أثر عميق في علم النفس حيث قضت على الرأي الشائع بانفصال الحيوان عن الإنسان انفصالاً جوهرياً "نظرية ديكارت".
أكدت نظرية دارون على:
- أثر الوراثة في الوصول بين ماضي المخلوقات وحاضرها.
- أثر الوراثة في الوصول بين ماضي المخلوقات وحاضرها.
- وأكدت على دور البيئة في التأثير على تطور الكائنات الحية والبقاء للأصلح.
وبذلك بدأت دراسة (مراحل النمو النفسي وتأثرها بكل من الوراثة والبيئة، ودراسة الفروق الفردية).
وبذلك بدأت دراسة (مراحل النمو النفسي وتأثرها بكل من الوراثة والبيئة، ودراسة الفروق الفردية).
وبدأت مفاهيم جيدة تدخل على علم النفس مثل دراسات العمليات العقلية ودورها في بقاء الإنسان وفي التكيف مع البيئة وتصنيف هذه العمليات وتحليلها ووصف مكوناتها والاهتمام بوظائف هذه العمليات، ولذا سمي هذا الاتجاه بالاتجاه الوظيفي.
تقرر نظرية ديكارت أن الحيوان تحركه الغريزة بينما الإنسان يحركه العقل.
التسميات
علم النفس