معايير المنهج الإكلينيكي:
1- مبدأ التكامل:
يعني أقامة وحدة كلية من المعطيات مما يتطلب الكشف عن العامل المشترك فالمعطيات التي تم جمعها ينبغي أن تتألف أو تنتظم ضمن الشخصية برمتها في وحدتها التاريخية وفي علاقتها الراهنة بالبيئة.
2- مبدأ التقاء الوقائع:
فالتأويل الذي ترتد إليه كثير من الوقائع الواردة في الأحلام مثلاً ينبغي أيضاً أن ترتد إليه كثير من الوقائع المماثلة في المسالك اليومية للشخص وضمن الطرح العلاجي.
وهناك معايير أخرى تحكم إقامة التشخيص نلخصها فيما يلي:
- مبدأ وفرة المعلومات:
يعني أن درجة اليقين والاحتمال في التشخيص إنما يتوقف على ثراء المعطيات التي جمعتها.
- مبدأ الاقتصاد:
يعني أن كثرة التأويلات معقولة وهو الذي يتيح تفسير أكبر عدد من الوقائع بأقل عدد من الفروض.
- معيار الخصوبة:
ومعناه أن التشخيص ليس له قيمة إلا حين يأتي بجديد يستنطق الواقع.
- معيار الانتظار:
بمعنى أن التشخيص لا يبدو أن يكون حكماً مؤقتاً ومن ثم يظل النفساني في حالة انفتاح عقلي يتيح له أن يعدل تشخيصه في ضوء أي معلومات جديدة.
1- مبدأ التكامل:
يعني أقامة وحدة كلية من المعطيات مما يتطلب الكشف عن العامل المشترك فالمعطيات التي تم جمعها ينبغي أن تتألف أو تنتظم ضمن الشخصية برمتها في وحدتها التاريخية وفي علاقتها الراهنة بالبيئة.
2- مبدأ التقاء الوقائع:
فالتأويل الذي ترتد إليه كثير من الوقائع الواردة في الأحلام مثلاً ينبغي أيضاً أن ترتد إليه كثير من الوقائع المماثلة في المسالك اليومية للشخص وضمن الطرح العلاجي.
وهناك معايير أخرى تحكم إقامة التشخيص نلخصها فيما يلي:
- مبدأ وفرة المعلومات:
يعني أن درجة اليقين والاحتمال في التشخيص إنما يتوقف على ثراء المعطيات التي جمعتها.
- مبدأ الاقتصاد:
يعني أن كثرة التأويلات معقولة وهو الذي يتيح تفسير أكبر عدد من الوقائع بأقل عدد من الفروض.
- معيار الخصوبة:
ومعناه أن التشخيص ليس له قيمة إلا حين يأتي بجديد يستنطق الواقع.
- معيار الانتظار:
بمعنى أن التشخيص لا يبدو أن يكون حكماً مؤقتاً ومن ثم يظل النفساني في حالة انفتاح عقلي يتيح له أن يعدل تشخيصه في ضوء أي معلومات جديدة.
التسميات
علم النفس