نظرية "مورفي" لتفسير الدوافع.. النهج الاجتماعي الحيوي. العناصر النهائية لبناء الشخصية هي الحاجات والتوترات

نظرية "مورفي" لتفسير الدوافع:
- اهتم بدراسة الحاجات النفسية من خلال بناء نظري متكامل في كتابه (الشخصية).

- يسمي نظريته في الشخصية (النهج الاجتماعي الحيوي).

- يقرر أن العناصر النهائية لبناء الشخصية هي الحاجات والتوترات.

- وفي لغته تحل كلمة توتر وحاجة ودافع محل بعضها البعض.

- الدافع عند "مورفي" هو مدرج للتوتر في نسيج وليس له بداية محددة أو نهاية محددة, بل يرتفع وينخفض دائماً.

- ليست الدوافع عنده محركات أو مخازن للوقود بل هي تجريدات على متصل للنشاط لا يمكن تحديدها إلا بشكل عام على أساس موضوعها.

- اهتم "مورفي" بالتمييز بين الحاجات البيولوجية والاجتماعية, لأنه لا ينظر إلى البيولوجي والاجتماعي بوصفهما مجالين منفصلين بل بوصفهما مجالاً واحداً.

- كما تتميز نظريته في الدافعية بإلحاحها على الحاجات الحسية والمركبة.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال