دور علماء الحياة في تحديد الفروق الفردية:
- ظهرت اهتماماتهم بالفروق الفردية في أواخر القرن التاسع عشر، وقت ظهور علم النفس التجريبي.
- كانت أول دراسة للفروق الفردية على يد الإنجليزي "فرانسيس جالتون".
- فرانسيس أنصبت دراسته على قياس الخصائص التي يتشابه فيها أفراد الأسرة الواحدة، وتلك التي يختلفون فيها.
وقد استخدم الطرق الإحصائية.
وقد استخدم الطرق الإحصائية.
- بعد ذلك ظهر (علم النفس الفارق) على يد "بينيه وهنري" عندما نشرا مقالة بعنوان علم النفس الفردي.
- تلاه ظهور كتاب (علم نفس الفروق الفردية) للعالم "شتيرن" الذي درس الطبيعة ومشكلات وطرق البحث في علم نفس القروق الفردية.
- كما كان لكتابات "مندل" دور كبير في تمييز ملامح هذا العلم.
التسميات
علم النفس