إذا لم تتحسن الأعراض بعد أسبوعين رغم الحمية الشديدة، هذا يعني أن الطعام لا يسبب المشكلة الجلدية، ولاحاجة لمنع أي طعام، في هذه الحالة قد يكون هناك عامل آخر يؤدي إلى التحسس.
إذا وجدت طريقة حجب الغذاء المشكوك فيه صعبة فيمكن اختبار عدة أنواع من الطعام مجتمعة.
يمكن تجريب النظام الغذائي التالي:
- اليوم الأول: مستحلب الصويا لوحده أو الأرز - الدجاج - الجزر للاطفال الذين هم في عمر أكبر.
- اليوم الثاني: لحم غنم - البطاطس - لحم البقر.
- اليوم الثالث: الأرز - سمك أبيض - البطاطس - التفاح.
- اليوم الرابع: لحم بقر - الطماطم - الفاصوليا الخضراء.
- اليوم الخامس: لبن زبادي - البيض - حليب غنم مبستر سواء الطازج أو البودرة.
عند اتباع هذا النوع من النظام الغذائي يجب ألا نغفل المواد الأساسية الضرورية اللازمة لنمو الطفل مثل الفيتامينات التي تذاب في الدهون Vit. A , D, E , K..
ويجب أن تكون هذه الفيتامينات خالية من النشاء أثناء تحضيرها.
الاحتياجات اليومية من هذه الفيتامينات:
Pyridoxine 100 mg
Nicotinamide 600 mg
Ascorbic acid 300 mg
Riboflavin 15 mg
Thiamin hydrochloride 150 mg
أفضل مصدر لفيتامين "د" هو أشعة الشمس لذا تعريض جلد الطفل يومياً لأشعة الشمس في الصباح له فائده هامة.
طريقة التطعيم:
بمصل خاص بناء على نتيجة اختبارات الحساسية قد يكون ذا فائدة للمصابين بالحساسية الاستشرائية - الربو وحمى القش.
التسميات
حساسية الطعام