معالجة الذئبة الحمامية الجهازية
في الحالات الحادة وأثناء الهيجان الشديد.
- الراحة في السرير: مطلوبة.
- منع التعرض للشمس وينصح المريض بلبس قبعات ذوات إطار عريض لتغطية المنطقة وخاصة المنطقة شكل "V " من العنق والذراعين وأن يستخدموا المستحضرات الواقية من الشمس.
- التوترات العصبية: يجب تجنب فرط التمارين الفيزيائية والانتان الثانوي.
المعالجة العرضية:
- يجب إصلاح فقر الدم.
- الأدوية قد تكون مطلوبة للمعالجة الموضعية ويجب تجنب الأدوية التي قد تثير الحالة خاصة الصادات الحيوية التي يحتاج لها لمنع الانتان.
- معايرة الـ "CRP" "البروتين الارتكاسي C" قد يكون مفيداً.
- المستوى الأعلى من 60 ملغ يشير إلى احتمال الانتان.
- دابسون: يعطي بعض التخفيف من الآفات الشروية والاندفاعات الفقاعية ولعلاج خفض الصفيحات.
- الأدوية الخافضة للضغط: يجب معالجة الضغط. الهيدرالازين يمكن استخدامه بأمان في معظم مرضي الـ "SLE".
- المدرات: التناذر الكلوي (النفروتك) أو قصور القلب يحتاج للمدرات. "C3" الناقصة غالباً تشير إلى مرض الكلية الشديد.
- الستيرويدات: يجب ملاحظة أن كل المرضى يحتاجون إلى الستيرويدات.
- بعض الحالات تعالج بجرعات عالية من الستيرويدات لكن الفوائد من هذه العلاجات نادراً ما كانت أرجح من المخاطر.
- البريدنيزون: 60 ملغ / يوم هو الستيرويد المختار مبدئياً. وعندما تبدو الحالة تحت السيطرة، قد نخفض الجرعة تدريجياً، حتى نصل جرعة الصيانة التي يستمر عليها وهي حوالي 5 ـ 15 ملغ يومياً. وقد ثبت أن جرعة وحيدة يومية أو يوم بعد يوم قبل الطعام أو مع الحليب قبل النوم يبدي تأثيرات جانبية أقل ولا يؤثر ذلك على الإستجابة العلاجية.
- البردنيزون والآزوثيوبرين أو البردينيزون وسيكلوفوسفاميد يمكن أن يعطوا أيضاً نتائج جيدة في إصابة الكلية.
سرعة التثفل "ESR" لا يمكن الاعتماد علية كمؤشر للتحسن.
عيار "ANA" غالباً يستمر بدون تغيير رغم الهوادة السريرية.
- أضداد النوى "DNA" ومتممة المصل "C3" قد يفيد كمؤشر لحالة ثوران المرض.
قد يحدث اعتلال عضلي بالجرعات العالية من الستيرويدات.
- الجرعات العالية والمديدة من الستيرويدات القشرية مثل: 60 ملغ بردنيزولون يومياً لمدة 6 شهور قيل أنها تحسن الآفات الكلوية أكثر من الجرعات المثبطة القليلة. هذا التحسن في الحياة لا يشاهد في المرضى المصابين بارتفاع بولة الدم قبل بدء العلاج.
لا يوجد دليل على أن الستيرويدات وقائية أو أن المعالجة المديدة تمنع تطور مظاهر أخرى.
- أنزيمات المصل عادة طبيعية لكن كرياتين البول مرتفع.
- مضادات الاختلاج لعلاج الصرع.
- الكلوربرومازين: مهدئ جيد لكل حالة مترافقة مع اضطرابات نفسية.
- الأسبرين: قد يكون مفيد جداً، خاصة في الإصابة المفصلية، ويوجد خطر عالي للتسمم الكبدي بالأسبرين في "SLE".
- اندوميثاسين: قد يؤدي إلى تحسن التهابات المفاصل، وتستطب الستيرويدات في الحالات الحادة ويجب إعطاءها بجرعات كافية.
- مضادات الملاريا: في الحالات الخفيفة، إعطاء الكلوركوين أو هيدروكسي كلوروكدين قد يساعد على خفض جرعة الكورتيكوستيرويد.
- مضادات الملاريا أقل فائدة منها في DLE وقد تكون خطيرة في المعالجة المديدة مسببة حساسية ضيائية. الحمل ليس مضاد استطباب. وكذلك الوالدان الأحياء الأصحاء الذين يولدون من أمهات يعالجن بمضادات الملاريا خلال فترة الحمل.
في الحالات الحادة وأثناء الهيجان الشديد.
- الراحة في السرير: مطلوبة.
- منع التعرض للشمس وينصح المريض بلبس قبعات ذوات إطار عريض لتغطية المنطقة وخاصة المنطقة شكل "V " من العنق والذراعين وأن يستخدموا المستحضرات الواقية من الشمس.
- التوترات العصبية: يجب تجنب فرط التمارين الفيزيائية والانتان الثانوي.
المعالجة العرضية:
- يجب إصلاح فقر الدم.
- الأدوية قد تكون مطلوبة للمعالجة الموضعية ويجب تجنب الأدوية التي قد تثير الحالة خاصة الصادات الحيوية التي يحتاج لها لمنع الانتان.
- معايرة الـ "CRP" "البروتين الارتكاسي C" قد يكون مفيداً.
- المستوى الأعلى من 60 ملغ يشير إلى احتمال الانتان.
- دابسون: يعطي بعض التخفيف من الآفات الشروية والاندفاعات الفقاعية ولعلاج خفض الصفيحات.
- الأدوية الخافضة للضغط: يجب معالجة الضغط. الهيدرالازين يمكن استخدامه بأمان في معظم مرضي الـ "SLE".
- المدرات: التناذر الكلوي (النفروتك) أو قصور القلب يحتاج للمدرات. "C3" الناقصة غالباً تشير إلى مرض الكلية الشديد.
- الستيرويدات: يجب ملاحظة أن كل المرضى يحتاجون إلى الستيرويدات.
- بعض الحالات تعالج بجرعات عالية من الستيرويدات لكن الفوائد من هذه العلاجات نادراً ما كانت أرجح من المخاطر.
- البريدنيزون: 60 ملغ / يوم هو الستيرويد المختار مبدئياً. وعندما تبدو الحالة تحت السيطرة، قد نخفض الجرعة تدريجياً، حتى نصل جرعة الصيانة التي يستمر عليها وهي حوالي 5 ـ 15 ملغ يومياً. وقد ثبت أن جرعة وحيدة يومية أو يوم بعد يوم قبل الطعام أو مع الحليب قبل النوم يبدي تأثيرات جانبية أقل ولا يؤثر ذلك على الإستجابة العلاجية.
- البردنيزون والآزوثيوبرين أو البردينيزون وسيكلوفوسفاميد يمكن أن يعطوا أيضاً نتائج جيدة في إصابة الكلية.
سرعة التثفل "ESR" لا يمكن الاعتماد علية كمؤشر للتحسن.
عيار "ANA" غالباً يستمر بدون تغيير رغم الهوادة السريرية.
- أضداد النوى "DNA" ومتممة المصل "C3" قد يفيد كمؤشر لحالة ثوران المرض.
قد يحدث اعتلال عضلي بالجرعات العالية من الستيرويدات.
- الجرعات العالية والمديدة من الستيرويدات القشرية مثل: 60 ملغ بردنيزولون يومياً لمدة 6 شهور قيل أنها تحسن الآفات الكلوية أكثر من الجرعات المثبطة القليلة. هذا التحسن في الحياة لا يشاهد في المرضى المصابين بارتفاع بولة الدم قبل بدء العلاج.
لا يوجد دليل على أن الستيرويدات وقائية أو أن المعالجة المديدة تمنع تطور مظاهر أخرى.
- أنزيمات المصل عادة طبيعية لكن كرياتين البول مرتفع.
- مضادات الاختلاج لعلاج الصرع.
- الكلوربرومازين: مهدئ جيد لكل حالة مترافقة مع اضطرابات نفسية.
- الأسبرين: قد يكون مفيد جداً، خاصة في الإصابة المفصلية، ويوجد خطر عالي للتسمم الكبدي بالأسبرين في "SLE".
- اندوميثاسين: قد يؤدي إلى تحسن التهابات المفاصل، وتستطب الستيرويدات في الحالات الحادة ويجب إعطاءها بجرعات كافية.
- مضادات الملاريا: في الحالات الخفيفة، إعطاء الكلوركوين أو هيدروكسي كلوروكدين قد يساعد على خفض جرعة الكورتيكوستيرويد.
- مضادات الملاريا أقل فائدة منها في DLE وقد تكون خطيرة في المعالجة المديدة مسببة حساسية ضيائية. الحمل ليس مضاد استطباب. وكذلك الوالدان الأحياء الأصحاء الذين يولدون من أمهات يعالجن بمضادات الملاريا خلال فترة الحمل.
التسميات
ذئبة حمامية