حساسية الأقمشة.. القطن. الصوف. الحرير. البوليستر والنايلون. مادة السباندكس. فورمالديهايد. الأحذية. الفراء

حساسة الأقمشة:

- القطن:
عادة لا يثير الحساسية وهو أقل أنواع الأقمشة المهيئة للحساسية.

- الصوف:
عامل مهم في إثارة الحساسية، لذلك يلاحظ إن بعض أنواع الحساسية تزداد في فصل الشتاء نتيجة لاستعمال الملابس الصوفية ونتيجة أيضاً لجفاف الجلد.

ويجب ملاحظة إن بقايا مواد الغسيل التي تعلق في الملابس نتيجة عدم شطفها جيداً قد تكون عاملاً مهماً للحساسية ويجب الانتباه لهذه الملاحظة إذ نصادف بعض أنواع الحساسية الجلدية التي صرفت لها العديد من العلاجات دون فائدة وعندما تم التركيز على شطف الملابس اختفت هذه المشكلة نهائياً بإذن الله.

- الحرير:
نادراً ما يؤدي إلى الحساسية.

- البوليستر والنايلون:
مواد النايلون والاكريلك ومادة السباندكس المستعملة في صنع حفائظ الأطفال والأحزمة لها جميعاً أثر هام في حدوث الحساسية.
والسبب الأول المؤثر قد يكون مادة القماش أو الاصباغ.

- مادة السباندكس:
هذه ماده غير مطاطية قابله للشد من البوليوريثين تستعمل في صناعة الجوارب والأربطة والأحزمة والصدريات. المادة المؤرجة أو المثيرة للحساسية في تلك الأنواع هى ميركابتوبنزوثايزول.

- فورمالديهايد:
تستعمل هذه المادة على نطاق واسع في الصناعات خاصة في الملابس ـ مناديل الورق ـ ورق التواليت ومادة لمنع الكرمشة في الملابس وكوة الرقبة.

الكوة التي تستعمل للأطفال والتي توضع حول الرقبة وأعلى الصدر خاصة عند تغذية الطفل غالباً ما تكون مصنوعة من مواد مثيرة للحساسية لذلك من الضروري اختيار نوع قطني غير مؤثر.

- الأحذية:
المواد المستعملة في صناعة الأحذية مثل الجلد ـ فورمالد يهايد ـ كرميت ـ تنين هي عوامل مثيرة للحساسية.

- الفراء:
مادة الجلد أو المواد المستعملة في دباغة وتجهيز الفراء مثل بارافنلين دايامين جميعها مواد قد تثير الحساسية.

بعض أنواع القماش قد تسبب الحساسية وعلى المريض أن لا يستخدم هذا القماش سواء فى الملابس أو الجوارب أو غيرها لعدة أيام، إذا تحسنت الحالة فيحاول لبس ذلك القماش ثانية إذا عادت الحكة فهذا يعني ذلك إن تلك المواد هي السبب في الحساسية.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال