تأثيرات الليزر على الآفات الجلدية:
سماكة البشرة (100 مايكرونميتر) وهي قابلة جداً لطاقة الليزر، وهي تتأثر عادة وتتأذى بشدة أثناء الجراحة بالليزر مالم تبرد بشكل كافي قبل العلاج.
الأدمة العليا هي ذات سماكة (400 ميكرون) وتحوي العرى الوعائية التي تتفرع من الشبكه الشريانية السطحية المزودة من الشرايين في الأدمة السفلى.
الأدمة السفلي ذات سماكه حوالي 400 مايكرون وتتألف من الأنسجة الداعمة للغدد العرقية ـ بنى الجريبات الشعرية والأوعية الدموية الكبيرة.
عندما نوجه الليزر نحو الجلد، فإن الضوء يخترق سطح الجلد ويمتص من قبل النسيج المستهدف وينعكس جزء يسيط منه أو يتناثر.
jوجد ثلاثة عوامل رئيسية، كلها مهمة في المعالجة بالليزر.
وهذه هي الأهداف التي يعتمد عليها اختيار نوع الليزر المستعمل للمعالجة.
وهذه العوامل بشكل رئيسي هي: صباغ الميلانين، الخضاب الدموي، والماء.
التسميات
علاج الأمراض الجلدية بالليزر