علاقة الطعام بالاكزيما الاستشرائية: قد ينجم ذلك عن عدة عوامل هي:
- الهيستامين: ينجم عن بياض البيض والجبن ـ الفريز والسمك والطعام المعلب.
- الثيامين: قد ينجم عن بعض أنواع الطعام مثل الخميرة في الخبز ـ الحلويات والجبنة.
- الكافئين: يوجد في الشاي والقهوة والكولا والشوكولاته.
- تارترازين: هو ملون غذائي يستخدم كثيراً في صناعة الطعام والشراب، شاي الأعشاب، كراوية والعلكة قد تسبب ارتكاس جلدي.
- الصفصفات: متوفر في الطعام الطبيعي مثل الفواكه الحامضة، التفاح، الموز والعنب ـ الفريز، الخل، عرق السوس أو في إضافات بعض الأطعمة مثل الكريما والمثلجات والعلكة ـ المربي ـ الجل والعصيرات.
الصفصافات في الطعام أو الدواء قد تفاقم وتثير وذمة عرقية والربو الشعبي.
- النترات: متوفرة في الأطعمة المحفوظة.
- الجلوتين: في القمح والذرة والشعير والشوفان يحدث الداء الولاقي بسبب عدم تحمل الجلوتين وربما لايشخص لعدة سنوات بسبب الشذوذات المناعية أضداد الجليادين والأضداد الجوالة التي يمكن تحديدها في بعض المرضي.
الجلوتين يؤذي بطانة الأمعاء الدقيقة مؤدية لسوء امتصاص الطعام.
إذ يتظاهر ذلك بإسهال، فشل نمو وفقدان الوزن، وفقر دم وأمراض عظمية.
الشفاء من هذه الأعراض عادة سريع باستخدام الحمية بالأطعمة الخالية من الجلوتين.
- الحليب: المتزامنة أو الحساسية قد يسببها الحليب كما إن نقص اللاكتيز قد يؤدي لعدم تحمل حليب البقر.
يؤثر حليب البقر بشكل رئيسي على الرضع ذوي التغذية بالزجاجة ويتظاهر بالقئ وإسهال ومغص وأكزيما.
بدائل حليب البقر: هو حليب الصويا، حليب الماعز أو الغنم. مؤرجات حليب البقر أو الصويا المبتلعة ذات دور كبير في إثارة ارتكاس أرجي في المريض المصاب بأكزيما استشرائيه خاصة عند الأطفال.
يوجد ارتكاسات كذلك قد ينجم نتيجة لتحرر الهيستامين والأمينات الموسعة للأوعية الدموية.
- المركبات السامة: السموم متوفرة بأشكال معينة في الطعام مثل سم السمك البحري المداري.
- الهيستامين: ينجم عن بياض البيض والجبن ـ الفريز والسمك والطعام المعلب.
- الثيامين: قد ينجم عن بعض أنواع الطعام مثل الخميرة في الخبز ـ الحلويات والجبنة.
- الكافئين: يوجد في الشاي والقهوة والكولا والشوكولاته.
- تارترازين: هو ملون غذائي يستخدم كثيراً في صناعة الطعام والشراب، شاي الأعشاب، كراوية والعلكة قد تسبب ارتكاس جلدي.
- الصفصفات: متوفر في الطعام الطبيعي مثل الفواكه الحامضة، التفاح، الموز والعنب ـ الفريز، الخل، عرق السوس أو في إضافات بعض الأطعمة مثل الكريما والمثلجات والعلكة ـ المربي ـ الجل والعصيرات.
الصفصافات في الطعام أو الدواء قد تفاقم وتثير وذمة عرقية والربو الشعبي.
- النترات: متوفرة في الأطعمة المحفوظة.
- الجلوتين: في القمح والذرة والشعير والشوفان يحدث الداء الولاقي بسبب عدم تحمل الجلوتين وربما لايشخص لعدة سنوات بسبب الشذوذات المناعية أضداد الجليادين والأضداد الجوالة التي يمكن تحديدها في بعض المرضي.
الجلوتين يؤذي بطانة الأمعاء الدقيقة مؤدية لسوء امتصاص الطعام.
إذ يتظاهر ذلك بإسهال، فشل نمو وفقدان الوزن، وفقر دم وأمراض عظمية.
الشفاء من هذه الأعراض عادة سريع باستخدام الحمية بالأطعمة الخالية من الجلوتين.
- الحليب: المتزامنة أو الحساسية قد يسببها الحليب كما إن نقص اللاكتيز قد يؤدي لعدم تحمل حليب البقر.
يؤثر حليب البقر بشكل رئيسي على الرضع ذوي التغذية بالزجاجة ويتظاهر بالقئ وإسهال ومغص وأكزيما.
بدائل حليب البقر: هو حليب الصويا، حليب الماعز أو الغنم. مؤرجات حليب البقر أو الصويا المبتلعة ذات دور كبير في إثارة ارتكاس أرجي في المريض المصاب بأكزيما استشرائيه خاصة عند الأطفال.
يوجد ارتكاسات كذلك قد ينجم نتيجة لتحرر الهيستامين والأمينات الموسعة للأوعية الدموية.
- المركبات السامة: السموم متوفرة بأشكال معينة في الطعام مثل سم السمك البحري المداري.
التسميات
حساسية الطعام