من الطبيعي أن يستيقظ الطفل في الليل خلال السنة الاولى من الحياة.
لكنه في السنة الثالثة والسادسة من العمر يشهد عودة لعدم اللاستقرار في نومه وكأنه يرى كوابيساً...
كل هذا أمر طبيعي لأن الطفل يواجه في حياته اليومية تغيرات سريعة عليه التأقلم معها بسرعة، كالدخول إلى المدرسة... قبول القواعد الاجتماعية.
نلحظ عدة أنواع من الأرق: الأرق الهادئ والأرق الباكي والصاخب.
العلاج:
- إعطاء الطفل حاجته من الحنان والشعور بالطمأنينة
- مرافقة الطفل خلال أرقه بوجود فعلي إلى جانبه دون الافراط.
- إنارة المكان وتخصيص الطفل بغرض ينام معه يذكره بالراشد الذي يحبه ويهتم به.
الأرق هو اضطراب في النوم يعاني فيه الأشخاص من صعوبة في النوم.
قد يجدون صعوبة في النوم أو البقاء نائمين طالما أرادوا.
يتبع الأرق عادة النعاس أثناء النهار، وانخفاض الطاقة، والتهيج، والمزاج المكتئب.
قد يؤدي إلى زيادة خطر الاصطدام بالسيارات، فضلا عن مشاكل في التركيز والتعلم.
يمكن أن يكون الأرق قصير الأمد، ويستمر لأيام أو أسابيع، أو طويل الأمد، ويستمر لأكثر من شهر.
يمكن أن يحدث الأرق بشكل مستقل أو نتيجة لمشكلة أخرى.
تشمل الحالات التي يمكن أن تؤدي إلى الأرق الإجهاد النفسي والألم المزمن وفشل القلب وفرط نشاط الغدة الدرقية وحرقة المعدة ومتلازمة تململ الساق وانقطاع الطمث وبعض الأدوية والأدوية مثل الكافيين والنيكوتين والكحول.
تشمل عوامل الخطر الأخرى نوبات العمل الليلية وتوقف التنفس أثناء النوم.
يعتمد التشخيص على عادات النوم وفحص للبحث عن الأسباب الكامنة.
يمكن إجراء دراسة للنوم للبحث عن اضطرابات النوم الأساسية.
يمكن إجراء الفحص بسؤالين: "هل تواجه صعوبة في النوم؟" و "هل تجد صعوبة في النوم أو البقاء نائمًا؟"
عادة ما تكون نظافة النوم وتغييرات نمط الحياة هي العلاج الأول للأرق.
تتضمن النظافة الصحية للنوم وقتًا ثابتًا للنوم، والتعرض لأشعة الشمس، وغرفة هادئة ومظلمة، وممارسة التمارين الرياضية بانتظام.
يمكن إضافة العلاج السلوكي المعرفي إلى ذلك.
بينما قد تساعد الحبوب المنومة، إلا أنها مرتبطة بالإصابات والخرف والإدمان.
لا ينصح بهذه الأدوية لأكثر من أربعة أو خمسة أسابيع.
فعالية وسلامة الطب البديل غير واضحة.
ما بين 10٪ و 30٪ من البالغين يعانون من الأرق في أي وقت من الأوقات ويصل نصف الأشخاص إلى الأرق في سنة معينة.
يعاني حوالي 6٪ من الأشخاص من الأرق الذي لا يرجع إلى مشكلة أخرى ويستمر لأكثر من شهر.
يتأثر الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا أكثر من الشباب
تتأثر الإناث أكثر من الذكور.
لكنه في السنة الثالثة والسادسة من العمر يشهد عودة لعدم اللاستقرار في نومه وكأنه يرى كوابيساً...
كل هذا أمر طبيعي لأن الطفل يواجه في حياته اليومية تغيرات سريعة عليه التأقلم معها بسرعة، كالدخول إلى المدرسة... قبول القواعد الاجتماعية.
نلحظ عدة أنواع من الأرق: الأرق الهادئ والأرق الباكي والصاخب.
العلاج:
- إعطاء الطفل حاجته من الحنان والشعور بالطمأنينة
- مرافقة الطفل خلال أرقه بوجود فعلي إلى جانبه دون الافراط.
- إنارة المكان وتخصيص الطفل بغرض ينام معه يذكره بالراشد الذي يحبه ويهتم به.
الأرق هو اضطراب في النوم يعاني فيه الأشخاص من صعوبة في النوم.
قد يجدون صعوبة في النوم أو البقاء نائمين طالما أرادوا.
يتبع الأرق عادة النعاس أثناء النهار، وانخفاض الطاقة، والتهيج، والمزاج المكتئب.
قد يؤدي إلى زيادة خطر الاصطدام بالسيارات، فضلا عن مشاكل في التركيز والتعلم.
يمكن أن يكون الأرق قصير الأمد، ويستمر لأيام أو أسابيع، أو طويل الأمد، ويستمر لأكثر من شهر.
يمكن أن يحدث الأرق بشكل مستقل أو نتيجة لمشكلة أخرى.
تشمل الحالات التي يمكن أن تؤدي إلى الأرق الإجهاد النفسي والألم المزمن وفشل القلب وفرط نشاط الغدة الدرقية وحرقة المعدة ومتلازمة تململ الساق وانقطاع الطمث وبعض الأدوية والأدوية مثل الكافيين والنيكوتين والكحول.
تشمل عوامل الخطر الأخرى نوبات العمل الليلية وتوقف التنفس أثناء النوم.
يعتمد التشخيص على عادات النوم وفحص للبحث عن الأسباب الكامنة.
يمكن إجراء دراسة للنوم للبحث عن اضطرابات النوم الأساسية.
يمكن إجراء الفحص بسؤالين: "هل تواجه صعوبة في النوم؟" و "هل تجد صعوبة في النوم أو البقاء نائمًا؟"
عادة ما تكون نظافة النوم وتغييرات نمط الحياة هي العلاج الأول للأرق.
تتضمن النظافة الصحية للنوم وقتًا ثابتًا للنوم، والتعرض لأشعة الشمس، وغرفة هادئة ومظلمة، وممارسة التمارين الرياضية بانتظام.
يمكن إضافة العلاج السلوكي المعرفي إلى ذلك.
بينما قد تساعد الحبوب المنومة، إلا أنها مرتبطة بالإصابات والخرف والإدمان.
لا ينصح بهذه الأدوية لأكثر من أربعة أو خمسة أسابيع.
فعالية وسلامة الطب البديل غير واضحة.
ما بين 10٪ و 30٪ من البالغين يعانون من الأرق في أي وقت من الأوقات ويصل نصف الأشخاص إلى الأرق في سنة معينة.
يعاني حوالي 6٪ من الأشخاص من الأرق الذي لا يرجع إلى مشكلة أخرى ويستمر لأكثر من شهر.
يتأثر الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا أكثر من الشباب
تتأثر الإناث أكثر من الذكور.
التسميات
سلوك