يورد تقرير اللجنة العالمية للبيئة والتنمية الأسباب التي تقف وراء تردي الأحوال في المنطق الحضرية الريفية في العلم الثالث حيث يذكر التقرير أن الامتداد العشوائي للمدن يؤدي إلى مشكلات عديدة بسبب النمو السكاني المتزايد والهجرة الريفية للحضر مما يزيد من صعوبة توفير السكن والخدمات الصحية وغيرها من خدمات البنية الأساسية لسكان المناطق الحضرية، حيث تنتشر الأمراض الناجمة عن التلوث وسوء التغذية.
أما في البيئات الريفية الفقيرة فإن الفقراء والجياع غالبا ما يدمرون بيئتهم لماذا؟.
الجواب:
1- حيث يضطرون لقطع الأشجار
2- ويستنزفون أراضيهم
3- كما تنتهك ماشيتهم (الضعيفة) المراعي القائمة.
4- ويعجز الزراع عن مقاومة الآفات الزراعية.
5- ويلجأ ون لاستخدام الأسمدة والمبيدات الرخيصة في المساحات القزمية التي يملكونها.
6- ويزداد خطر تلوث المياه مما يعرضهم للعديد من الأمراض المتوطنة التي تنهك أجسادهم الهزيلة بسبب تعذر الحصول على العلاج المناسب، أما الأجراء فإنهم يعانون عادة من البطالة المقنعة.
ويؤدي سوء التغذية بالنسبة للإنـاث والأطفال إلى التعرض للإصابة بأمراض مختلفة كفقر الدم وغيرها.
وليس بخاف أن الفقر لا ينسحب على الفقر المادي فاحسب، وعلى الظاهرة المعروفة في العالم الثالث باسم تأنيث الفقر حيث تعاني الأرامل والمطلقات بصفه خاصة من شظف العيش والعجز عن الحصول على ما يكفي لإشباع احتياجاتهن مع أطفالهن، حيث ترتفع معدلات الأمية وتفتقر القوة العاملة لتدريب المهني اللازم والوعي، وتتدنى المشاركة الاجتماعية إلى أقصى حد ممكن، مما يزيد من حده الحرمان البشري وضعف الوعي.
ويؤدي ذلك إلى انتشار الأمراض بين هذه الشرائح الفقيرة التي همشها النظام الاجتماعي وجعلها عرضه للمعاناة الجسدية والنفسية، بينما تفشل سبل العلاج التقليدية عادة في مداواتهم.
أما في البيئات الريفية الفقيرة فإن الفقراء والجياع غالبا ما يدمرون بيئتهم لماذا؟.
الجواب:
1- حيث يضطرون لقطع الأشجار
2- ويستنزفون أراضيهم
3- كما تنتهك ماشيتهم (الضعيفة) المراعي القائمة.
4- ويعجز الزراع عن مقاومة الآفات الزراعية.
5- ويلجأ ون لاستخدام الأسمدة والمبيدات الرخيصة في المساحات القزمية التي يملكونها.
6- ويزداد خطر تلوث المياه مما يعرضهم للعديد من الأمراض المتوطنة التي تنهك أجسادهم الهزيلة بسبب تعذر الحصول على العلاج المناسب، أما الأجراء فإنهم يعانون عادة من البطالة المقنعة.
ويؤدي سوء التغذية بالنسبة للإنـاث والأطفال إلى التعرض للإصابة بأمراض مختلفة كفقر الدم وغيرها.
وليس بخاف أن الفقر لا ينسحب على الفقر المادي فاحسب، وعلى الظاهرة المعروفة في العالم الثالث باسم تأنيث الفقر حيث تعاني الأرامل والمطلقات بصفه خاصة من شظف العيش والعجز عن الحصول على ما يكفي لإشباع احتياجاتهن مع أطفالهن، حيث ترتفع معدلات الأمية وتفتقر القوة العاملة لتدريب المهني اللازم والوعي، وتتدنى المشاركة الاجتماعية إلى أقصى حد ممكن، مما يزيد من حده الحرمان البشري وضعف الوعي.
ويؤدي ذلك إلى انتشار الأمراض بين هذه الشرائح الفقيرة التي همشها النظام الاجتماعي وجعلها عرضه للمعاناة الجسدية والنفسية، بينما تفشل سبل العلاج التقليدية عادة في مداواتهم.
التسميات
اجتماع طبي