العوامل والظروف التي تعيق وتؤثر في دور الأسرة كمؤسسة اجتماعية أو كيان اجتماعي.. تكامل صحة الوالدين من جميع النواحي الجسمية والعقلية والنفسية والاجتماعية

تتعدد العوامل والظروف التي تؤثر أو تتأثر فيها الأسرة وبالتالي يتأثر دورها في التنشئة السليمة للأطفال. وتكون هذه المؤثرات:
- إما داخلية بسبب الأسرة أو أفرادها.
- وإما خارجية بسبب المجتمع المحيط.
- وإما بسبب الظروف القاهرة الخارجة عن إرادة الأسرة.
والنتيجة النهائية لهذه المؤثرات التي تلعب دوراً أساسياً في دور الأسرة هو:
عدم نجاح هذه الأسرة وبالتالي تأثر الأطفال بهذه العوامل وبالتالي يتأثر المجتمع لماذا؟
لأن الأسرة هي المكون الرئيسي للمجتمع.
إن معظم العوامل والمؤثرات تأتي عن طريق الوالدين الذين هما عماد البيت.
وتأثيرهما مباشر وكبير على كل أفراد الأسرة.
فتكامل صحة الوالدين من جميع النواحي الجسمية والعقلية والنفسية والاجتماعية يلعب دوراً في إيجابية التنشئة الاجتماعية لأفراد الأسرة.
والنتيجة: كلما كانت الأسرة مترابطة ومتحابة، كلما كانت نتائج التنشئة إيجابية والعكس صحيح.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال