هناك جذور اجتماعية للمرض، لعل من أهمها الإجهاد اليومي الذي يتعرض له الفرد نتيجة ممارسته للعمل اليومي.
وكذلك الجهل بأسباب المرض وكيفية تفاديه (الذي لا يقوم بتنظيف أسنانه بصورة يومية ويستمر بأكل الحلويات والسكريات نتوقع إن يصاب بإمراض اللثة وأمراض الأسنان المختلفة).
ومقدار التربية والتعليم الذي يحصل عليه الفرد فالفرد الذي ينشئ في أسرة تهتم بالنظافة والتغذية أو لا تهتم بالتغذية والنظافة فهنا فرصة الإصابة بالأمراض كبيرة والعكس صحيح.
وظروفه ومعطياته الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وخبرته وتجاربه مع المرض وضعف التقيد بأساليب الحياة الصحية والسليمة وكثرة الأطمعة التي يتناولها الفرد وعدم تنوعها كل هذي من الأسباب التي أو جذور للمرض في المجتمع.
فالجهل جذر من جذور انتشار الأمراض والظروف الاقتصادية والاجتماعية طبيعة المسكن طبيعة العلاقات الاجتماعية التي يعيشها الفرد وكذلك كثرة الأطعمة وعدم تنوعها أو سلوك التغذية السيئ يؤدي إلى أمراض مثال الإكثار من الدهنيات والنشويات والسكريات أظن لا نختلف تفرز لنا أنماط من الأمراض.
وكذلك الجهل بأسباب المرض وكيفية تفاديه (الذي لا يقوم بتنظيف أسنانه بصورة يومية ويستمر بأكل الحلويات والسكريات نتوقع إن يصاب بإمراض اللثة وأمراض الأسنان المختلفة).
ومقدار التربية والتعليم الذي يحصل عليه الفرد فالفرد الذي ينشئ في أسرة تهتم بالنظافة والتغذية أو لا تهتم بالتغذية والنظافة فهنا فرصة الإصابة بالأمراض كبيرة والعكس صحيح.
وظروفه ومعطياته الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وخبرته وتجاربه مع المرض وضعف التقيد بأساليب الحياة الصحية والسليمة وكثرة الأطمعة التي يتناولها الفرد وعدم تنوعها كل هذي من الأسباب التي أو جذور للمرض في المجتمع.
فالجهل جذر من جذور انتشار الأمراض والظروف الاقتصادية والاجتماعية طبيعة المسكن طبيعة العلاقات الاجتماعية التي يعيشها الفرد وكذلك كثرة الأطعمة وعدم تنوعها أو سلوك التغذية السيئ يؤدي إلى أمراض مثال الإكثار من الدهنيات والنشويات والسكريات أظن لا نختلف تفرز لنا أنماط من الأمراض.
التسميات
اجتماع طبي