مثيرات ووظيفة الخوف.. الألم الجسمي. الأصوات العالية. العدوى الاجتماعية. المحاولة والخطأ. الملاحظة والفهم والاستبصار

يرث الإنسان استعدادا عاما للخوف من مثيرات طبيعية، يختلف العلماء فيها.
فمنهم من يرى أن الألم الجسمي هو المثير الفطري الوحيد للخوف.
ويقول واطسن بأن الأصوات العالية وفقد السند هما مثيرا الخوف.
أما الغالبية العظمى من مثيرات الخوف فيتعلمها الإنسان عن طريق:
- العدوى الاجتماعية.
- اقتران شيء مخيف بآخر غير مخيف.
- المحاولة والخطأ.
- الملاحظة والفهم والاستبصار.
و قد تكون مثيرات الخوف مادية أو معنوية.
ويكون السلوك الفطري للخوف في البداية هو الصياح والانتفاض والتجنب والهرب الجسمي لكنه يتعدل ويتحور بعد ذلك.
كما أن للخوف وظيفة مهمة في حماية الإنسان من الأخطار، لكنه قد يكون خوفا من أمور لا تثير الخوف، ويسمى في هذه الحالة بالفوبيا.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال