ما جاز بعذر بطل بزواله:
من حق ولي الأمر وقف بعض الأعمال إذا كان ضررها على بيئة الإنسان أكثر من نفعها، لأن درء المفاسد مقدم على جلب المصالح.
وإذا كانت الجماعة تحتاج إلى الأعمال التي يترتب عليها ضرر فإن حاجتها تنـزل منـزلة الضرورة في إباحة المحظور، على أن يدفع الضرر بقدر الإمكان، وأن تقدر الضرورة بقدرها.
وبمجرد زوال الحاجة إلى تلك الأعمال، فعلي ولي الأمر وقفها لأن ما جاز بعذر بطل بزواله.
من حق ولي الأمر وقف بعض الأعمال إذا كان ضررها على بيئة الإنسان أكثر من نفعها، لأن درء المفاسد مقدم على جلب المصالح.
وإذا كانت الجماعة تحتاج إلى الأعمال التي يترتب عليها ضرر فإن حاجتها تنـزل منـزلة الضرورة في إباحة المحظور، على أن يدفع الضرر بقدر الإمكان، وأن تقدر الضرورة بقدرها.
وبمجرد زوال الحاجة إلى تلك الأعمال، فعلي ولي الأمر وقفها لأن ما جاز بعذر بطل بزواله.
التسميات
طب ودين