بالمقارنة مع تفاعلات الحساسية الوسيطة بالجسم المناعي فإن الحساسية المفرطة الوسيطة بخلايا T أيضاً تعرف بالنوع المتأخر من تفاعلات الحساسية المفرطة أو النوع الرابع للحساسية المفرطة.
وهي تشمل ردود الفعل المناعية التي تم حثها بصورة مبدئياً بالجسم المستضد المميز لخلايا T، لذلك بخلاف الحساسية المفرطة الوسيطة بالجسم المناعي والتي من الممكن نقلها من شخص مطعّم أو مُحفّز إلى شخص غير مطعم عن طريق المصل، فإن عينات حيوانات التجارب أوضحت أن النوع الرابع من ردود الفعل للحساسية المفرطة من الممكن نقله فقط عن طريق خلايا T بالتشابه مع الحساسية المفرطة الوسيطة بالجسم المناعي، وإن تفاعلات المناعة المفرطة الوسيطة بخلايا T أحياناً تسبب ضرراً للعائل.
لذلك فعند تنشيطها بالاتصال مع المستضد الممثل بالخلية الممثلة للمستضد (Antigen Presenting Cells) (APC) فإن ردود فعل خلايا T تُخرج كميات كبيرة من بروتينات تنشيط الخلايا المناعية التي ينجذب وينشط بعضها خلايا وحيدة النواة، والتي ليست مميزة لمستضد مثل الكرية الوحيدة Monocytes والخلايا المفترسة (Macrophages).
إن عودة وتنشيط هذه المستضدات الغير مميزة للخلايا وحيدة النواة هو المسؤول الأساس عن نتائج هذه التفاعلات.
المستضدات التي تثير هذه الردود من الممكن أن تكون أنسجة غريبة مثل تفاعلات الأنسجة المنزرعة أو طفيليات داخل الخلية مثل الفيروسات والميكروبكتيريا أو الطفيليات والبروتينات الذاتية أو واحد من الكيماويات المتعددة المسئولة عن اختراق الجلد والاتحاد مع بروتينات الجسم التي تعمل كحامل له.
وهي تشمل ردود الفعل المناعية التي تم حثها بصورة مبدئياً بالجسم المستضد المميز لخلايا T، لذلك بخلاف الحساسية المفرطة الوسيطة بالجسم المناعي والتي من الممكن نقلها من شخص مطعّم أو مُحفّز إلى شخص غير مطعم عن طريق المصل، فإن عينات حيوانات التجارب أوضحت أن النوع الرابع من ردود الفعل للحساسية المفرطة من الممكن نقله فقط عن طريق خلايا T بالتشابه مع الحساسية المفرطة الوسيطة بالجسم المناعي، وإن تفاعلات المناعة المفرطة الوسيطة بخلايا T أحياناً تسبب ضرراً للعائل.
لذلك فعند تنشيطها بالاتصال مع المستضد الممثل بالخلية الممثلة للمستضد (Antigen Presenting Cells) (APC) فإن ردود فعل خلايا T تُخرج كميات كبيرة من بروتينات تنشيط الخلايا المناعية التي ينجذب وينشط بعضها خلايا وحيدة النواة، والتي ليست مميزة لمستضد مثل الكرية الوحيدة Monocytes والخلايا المفترسة (Macrophages).
إن عودة وتنشيط هذه المستضدات الغير مميزة للخلايا وحيدة النواة هو المسؤول الأساس عن نتائج هذه التفاعلات.
المستضدات التي تثير هذه الردود من الممكن أن تكون أنسجة غريبة مثل تفاعلات الأنسجة المنزرعة أو طفيليات داخل الخلية مثل الفيروسات والميكروبكتيريا أو الطفيليات والبروتينات الذاتية أو واحد من الكيماويات المتعددة المسئولة عن اختراق الجلد والاتحاد مع بروتينات الجسم التي تعمل كحامل له.
التسميات
حساسية