المرض المصلي
Serum Sickness
النموذج الأولي لمركبات المناعة المنتظمة هو المرض المصلي.
هذا المصطلح مشتق من المراقبة التي تمت في مطلع القرن العشرين بواسطة العالمين "فون بيركوي وشيك" لأهمية معالجة بعض الأمراض المعدية، مثل الدفتيريا والتيتانوس بمضادات مصلية في الخيول.
وتمت معرفة أن النتيجة المرضية للعدوى من خلال كل من عضويات الكورينيباكتيروم وغلوستريديوم كانت من خلال القيام بحفظ السموم المفرزة الضارة بشكل كبير للخلايا المضيفة.
البكتيريا نفسها هي توسعية أو اجتياحه بصورة نسبية وهي منظومات صغيرة.
ولذلك فإن الإستراتيجية التي تتدخل في معالجة هذه الأمراض كانت تحييد السموم بشكل عشوائي، قبل أن تكون الكميات كبيرة بشكل كافٍ لتقتل الخلايا المضيفة المتشكلة على شكل أنسجة.
وبما أن المناعة الفعالة تتطلب أسابيع عديدة قبل الوصول لمستويات مفيدة من إنتاج الأجسام المضادة فقد أصبح من اللازم حماية الأفراد عبر المناعة الغير فعالة عن طريق حقن كميات كبيرة من الأجسام المضادة للسموم في الوقت الذي يتم فيه تشخيص المرض، لمنع الوفاة الناتجة عن التسمم.
تم عمل مناعة للخيول التي كانت متوفرة بسهولة وقد كانت قادرة على تحصيل كميات كبيرة من المضادات المصلية، بينما كانت الحيوانات المختارة لإنتاج الأجسام المضادة المصلية.
واليوم، فإننا نعلم أن إدارة الكميات الكبيرة من الأمصال heterologous من أجناس أخرى تسبب بداية تصنيع الأجسام المضادة المتلازمة للجلوبين المناعي الغريب، مما يؤدي إلى تشكيل مركبات الجسم المضاد – المستضد والتي تؤدي إلى إظهار أعراض طبية مرتبطة مع الأمراض المصلية.
كذلك فإن الأمراض المصلية يمكن أن تحدث لدى المرضى كرد فعل ثانوي لتعاطي العقاقير الغير بروتينية.
وتكون ظاهرة بشكل نموذجي على شكل حمى، وآلام في المفاصل والاعتلالات اللمفية الغددية و الالتهابات الجلدية.
بالإضافة إلى أن التطور الممكن للأمراض المصلية قد أصبح اعتباراً مهماً لدي المرضى الذين يتم معالجتهم من الأورام الخبيثة، ورفض التطعيم أو أمراض المناعة الذاتية بأجسام مضادة قولونية تم إجرائها على القوارض.
Serum Sickness
النموذج الأولي لمركبات المناعة المنتظمة هو المرض المصلي.
هذا المصطلح مشتق من المراقبة التي تمت في مطلع القرن العشرين بواسطة العالمين "فون بيركوي وشيك" لأهمية معالجة بعض الأمراض المعدية، مثل الدفتيريا والتيتانوس بمضادات مصلية في الخيول.
وتمت معرفة أن النتيجة المرضية للعدوى من خلال كل من عضويات الكورينيباكتيروم وغلوستريديوم كانت من خلال القيام بحفظ السموم المفرزة الضارة بشكل كبير للخلايا المضيفة.
البكتيريا نفسها هي توسعية أو اجتياحه بصورة نسبية وهي منظومات صغيرة.
ولذلك فإن الإستراتيجية التي تتدخل في معالجة هذه الأمراض كانت تحييد السموم بشكل عشوائي، قبل أن تكون الكميات كبيرة بشكل كافٍ لتقتل الخلايا المضيفة المتشكلة على شكل أنسجة.
وبما أن المناعة الفعالة تتطلب أسابيع عديدة قبل الوصول لمستويات مفيدة من إنتاج الأجسام المضادة فقد أصبح من اللازم حماية الأفراد عبر المناعة الغير فعالة عن طريق حقن كميات كبيرة من الأجسام المضادة للسموم في الوقت الذي يتم فيه تشخيص المرض، لمنع الوفاة الناتجة عن التسمم.
تم عمل مناعة للخيول التي كانت متوفرة بسهولة وقد كانت قادرة على تحصيل كميات كبيرة من المضادات المصلية، بينما كانت الحيوانات المختارة لإنتاج الأجسام المضادة المصلية.
واليوم، فإننا نعلم أن إدارة الكميات الكبيرة من الأمصال heterologous من أجناس أخرى تسبب بداية تصنيع الأجسام المضادة المتلازمة للجلوبين المناعي الغريب، مما يؤدي إلى تشكيل مركبات الجسم المضاد – المستضد والتي تؤدي إلى إظهار أعراض طبية مرتبطة مع الأمراض المصلية.
كذلك فإن الأمراض المصلية يمكن أن تحدث لدى المرضى كرد فعل ثانوي لتعاطي العقاقير الغير بروتينية.
وتكون ظاهرة بشكل نموذجي على شكل حمى، وآلام في المفاصل والاعتلالات اللمفية الغددية و الالتهابات الجلدية.
بالإضافة إلى أن التطور الممكن للأمراض المصلية قد أصبح اعتباراً مهماً لدي المرضى الذين يتم معالجتهم من الأورام الخبيثة، ورفض التطعيم أو أمراض المناعة الذاتية بأجسام مضادة قولونية تم إجرائها على القوارض.
التسميات
حساسية