أخطار التلقيح الاصطناعي الخارجي.. اختلاط الأنساب. انتقال فيروس الإيدز والتهاب الكبد. تجميد الأجنة. بنوك المني

بعض المحاذير من التلقيح الاصطناعي الخارجي:
1- حدوث إصابات بمرض الإيدز، وانتقال فيروس التهاب الكبد (من نوع B) بواسطة المني المستخدم (خاصة من متبرعين غرباء)، وتفرض المراكز المختلفة فحص المتبرعين بالمني لهذه الأمراض والأمراض التناسلية الأخرى عادة.
2- اختلاط الأنساب: وهذا ما يحدث بالغرب بصورة  خاصة، حيث لا يهتم إلا القليل من الناس هناك بموضوع الأنساب، فهناك المتبرع بمنيه والمتبرعة بالبييضة، والمتبرعين باللقيحة الجاهزة، والمتبرعة برحمها.
وقد يحدث ذلك ولو بصورة احتمالية في البلاد الإسلامية بسبب الخطأ الذي قد يحدث بسبب الترقيم أو حفظ المني أو حفظ اللقيحة.
كما أن هناك احتمالاً بوجود مراكز تجارية تبحث عن الربح، وتستخدم المني الجاهز المليء بالحيوانات المنوية بدلاً من مني الزوج.
3- استخدام الأجنة  الفائضة في مجال الأبحاث، وهو أمر ترفضه المجامع الفقهية.
4- تجميد الأجنة وما ينشأ عنها من مشاكل.
5- بنوك المني وما ينشأ عنها من مشاكل وبيع مني العباقرة من العلماء والأدباء والأبطال.
6- وجود مراكز تجارية لهذه المشاريع وهو أمر فظيع جداً، حيث تتم المتاجرة بالإبضاع والأرحام بطرق حديثة جداً.

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال