مختبر علم التشريح وعلم الخلايا المرضي في تطوان Laboratoire d'Anatomie et Cytologie Pathologique - TETOUAN

مختبر علم التشريح وعلم الخلايا المرضي

Laboratoire d'Anatomie et Cytologie Pathologique

العنوان:

رقم 149، شارع خالد بن الوليد
إقامة سعيد، الطابق الثاني، الشقة 7
93000 تطوان
المغرب

149, av. Khalid Ibn Walid
résid. Saïd 2°ét. appt.7
93000 TETOUAN
MAROC

الهاتف:

05 39 71 03 59

خدمات مختبر علم التشريح وعلم الخلايا المرضي:

يقدم مختبر علم التشريح وعلم الخلايا المرضي في تطوان مجموعة واسعة من الخدمات، تشمل:
  • فحص الخزعات: يتمّ أخذ خزعات من مختلف أنحاء الجسم، مثل الجلد، والثدي، والبروستاتا، والقولون، وغيرها، لفحصها تحت المجهر وتحديد وجود أيّ تشوّهات أو أمراض.
  • التشريح: يتمّ إجراء التشريح بعد الوفاة لفحص الأعضاء والأنسجة لتحديد سبب الوفاة.
  • اختبارات المناعة النسيجية: يتمّ استخدام هذه الاختبارات لتحديد وجود أو غياب بروتينات محددة في الخلايا والأنسجة، ممّا قد يساعد في تشخيص بعض الأمراض، مثل السرطان.
  • دراسات علم الوراثة: يتمّ تحليل الحمض النووي للكشف عن أيّ طفرات جينية قد تكون مُسبّبةً للمرض.

تقنيات متقدمة:

يُوظّف مختبر علم التشريح وعلم الخلايا المرضي في تطوان أحدث التقنيات المتاحة في هذا المجال، بما في ذلك:
  • المجهر الإلكتروني: يُستخدم هذا المجهر لتوفير صور مُكبّرة للغاية للخلايا والأنسجة، ممّا يسمح بفحصها بدقةٍ أكبر.
  • التلوين المناعي: يتمّ استخدام الأجسام المضادة المُلوّنة لربط بروتينات محددة في الخلايا والأنسجة، ممّا يُسهّل من عملية التعرّف على الأمراض.
  • تقنية الفهرسة المصبغية الفلورية: تُستخدم هذه التقنية لفحص الكروموسومات بحثًا عن أيّ تشوّهات أو طفرات جينية.

أهمية التشخيص الدقيق:

يُعدّ التشخيص الدقيق للأمراض أمرًا بالغ الأهمية لتحديد مسار العلاج المناسب للمرضى. يُساهم مختبر علم التشريح وعلم الخلايا المرضي في تطوان بشكلٍ كبيرٍ في تحقيق ذلك من خلال:
  • توفير معلومات دقيقة حول نوع المرض وشدته.
  • مساعدة الأطباء في اختيار العلاجات الأكثر فعالية.
  • تقييم استجابة المريض للعلاج.
  • المساهمة في تطوير علاجات جديدة للأمراض.

جودة وكفاءة:

يحرص مختبر علم التشريح وعلم الخلايا المرضي في تطوان على تقديم خدمات عالية الجودة وكفاءة مُتقدّمة للمرضى. يتمّ ذلك من خلال:
  • الالتزام بأعلى معايير الجودة والسلامة.
  • تطبيق أحدث البروتوكولات والتقنيات.
  • توفير طاقم طبيّ مُؤهّل وذو خبرة واسعة.
  • الحرص على التطوير المهني المستمرّ.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال