الحقيقة المرة التي يعرفها العلماء أن واحدا من أصل ثلاثة أشخاص في هذا العالم يشكو من البدانة.
وترجع البدانة في معظم الأحيان إلى فقدان التوازن بين كمية الطعام التي يتناولها الإنسان والكمية التي يحتاج إليها بالفعل.
أي أنها تنجم عن تناول قدر كبير من الغذاء، مع القيام بجهود عضلي أقل من اللازم لاستهلاك الطاقة الموجودة في الطعام.
إلا أن هناك بعض الأمراض التي قد تسبب البدانة كقصور الغدة الدرقية وغيرها.
وقد يكون هناك استعداد بنيوي في جسم الإنسان للبدانة.
كما ان انتشار ظاهرة استهلاك الوجبات السريعة والدسمة والمشروبات الغازية التي تحتوي نسبة كبيرة من السكر قد أدت الى زيادة نسبة الذين يعانون من البدانة.
وأما العامل الوراثي وأمراض الهرمونات فلا تشكل سوى 1% من أسباب السمنة في المجتمعات العربية.
وشركات التأمين في العالم تعرف أن السمنة تقود إلى حياة أقصر، ولذلك تتحاشى هذه الشركات تأمين أصحاب البدانة المفرطة.
وهناك نوعان من البدانة (حسب توزيع الدهون بالجسم):
- الأول: البدانة التي تصيب البطن والصدر (الجزء العلوي من الجسم) وهي النوع الخطر من السمنة.
- الثاني: البدانة التي تصيب الوركين (كما هي الحال عند النساء) وهي أقل خطورة من الأولى.
وترجع البدانة في معظم الأحيان إلى فقدان التوازن بين كمية الطعام التي يتناولها الإنسان والكمية التي يحتاج إليها بالفعل.
أي أنها تنجم عن تناول قدر كبير من الغذاء، مع القيام بجهود عضلي أقل من اللازم لاستهلاك الطاقة الموجودة في الطعام.
إلا أن هناك بعض الأمراض التي قد تسبب البدانة كقصور الغدة الدرقية وغيرها.
وقد يكون هناك استعداد بنيوي في جسم الإنسان للبدانة.
كما ان انتشار ظاهرة استهلاك الوجبات السريعة والدسمة والمشروبات الغازية التي تحتوي نسبة كبيرة من السكر قد أدت الى زيادة نسبة الذين يعانون من البدانة.
وأما العامل الوراثي وأمراض الهرمونات فلا تشكل سوى 1% من أسباب السمنة في المجتمعات العربية.
وشركات التأمين في العالم تعرف أن السمنة تقود إلى حياة أقصر، ولذلك تتحاشى هذه الشركات تأمين أصحاب البدانة المفرطة.
وهناك نوعان من البدانة (حسب توزيع الدهون بالجسم):
- الأول: البدانة التي تصيب البطن والصدر (الجزء العلوي من الجسم) وهي النوع الخطر من السمنة.
- الثاني: البدانة التي تصيب الوركين (كما هي الحال عند النساء) وهي أقل خطورة من الأولى.
التسميات
سمنة