علامات التهاب المرارة:
عادةً ما تكون علامات التهاب المرارة بسيطة إلى حد ما، ولكن قد لا يكون من السهل التعرف عليها.
العديد من أعراض مشاكل المرارة الأقل حدة هي أشياء قد يعاني منها الأشخاص كثيرًا لأسباب لا علاقة لها بالمرض الخطير، مما قد يتسبب في تجاهل الأفراد للأعراض.
العديد من أعراض مشاكل المرارة الأقل حدة هي أشياء قد يعاني منها الأشخاص كثيرًا لأسباب لا علاقة لها بالمرض الخطير، مما قد يتسبب في تجاهل الأفراد للأعراض.
العلامات الكلاسيكية:
تشمل العلامات الكلاسيكية لنوبة المرارة الألم، الذي يقع غالبًا أسفل أضلاع الفرد على الجانب الأيمن، جنبًا إلى جنب مع الغثيان وعسر الهضم والحمى.يقترح الخبراء أن الحمى هي أخطر علامة لأنها قد تعني أن المرارة مسدودة بشدة، والتي يمكن أن تكون مميتة إذا تركت دون علاج.
عندما يأكل الناس أطعمة معينة، تنتج أجسامهم الصفراء للمساعدة في عملية الهضم، والمرارة هي العضو الذي يقوم بذلك.
الأغذية المسببة:
العناصر الرئيسية التي تسبب هذا التفاعل هي مصادر التغذية التي تحتوي على مستويات أعلى من الدهون، لذلك فهي أيضًا الأطعمة التي تؤدي عادةً إلى علامات نوبة المرارة.في الواقع، يقترح الخبراء أنه إذا كان الشخص يعاني من أي من الأعراض الكلاسيكية بعد تناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الدهون، فمن الأرجح أن مشاكل الفرد مرتبطة فعليًا بالمرارة.
يمكن أن يؤدي أي شيء يسبب التهابًا في المرارة إلى هذه الأعراض.
حصوات المرارة:
في معظم الأحيان، تكون الأعراض علامة على إصابة شخص بحصوات المرارة.عندما تكون الحجارة صغيرة إلى حد ما، فإنها عادة ما تمر عبر المرارة لدى الشخص دون الكثير من المتاعب، ولكن كلما كبرت، فمن الأكثر شيوعًا أن تتعطل، مما يمنع المرارة بشكل فعال، مما يؤدي إلى هجوم.
علامات نوبة المرارة:
قبل ظهور علامات نوبة المرارة فعليًا، يعاني العديد من الأشخاص من نمط أعراض أقل حدة وأسهل في التجاهل.على سبيل المثال، عندما يبدأ الأشخاص في تطوير مشاكل في المرارة، قد يعاني بعضهم من نوبات مع ألم أقل حدة في كل مرة يأكلون فيها أطعمة معينة.
قد يعاني الأشخاص الآخرون من غازات ثابتة أو يعانون من مشاكل حادة في الإمساك.
كثير من الناس يرفضون هذه الأعراض، على افتراض أنها مجرد علامات على اضطراب الجهاز الهضمي الطبيعي.
العلاج بالجراحة:
إذا بدأ الشخص يعاني من مشاكل في المرارة، فعادة ما تكون الجراحة هي الخيار الوحيد.بشكل عام، تتم إزالة المرارة تمامًا أثناء العملية الجراحية، والتي يؤديها الأطباء بشكل عام باستخدام تقنيات غير جراحية.
بمجرد خروج المرارة، عادة ما يكون وقت التعافي سريعًا إلى حد ما، إلا في حالات نادرة حيث يُطلب من الأطباء استخدام طرق أكثر اجتياحًا.
يقترح الخبراء أن الناس يميلون للشفاء على ما يرام بدون المرارة، لذلك لا يوجد تردد في إزالته بمجرد أن يدرك الطبيب وجود مشاكل.
التسميات
علاج أمراض الكبد والطحال والمرارة