برامج الترويج والوقاية من الأزمات:
إن وضع وتنفيذ الخطط والإجراءات العملية لمواجهة الأزمات الوطنية في المملكة العربية السعودية، مثل الحروب والزلازل والحرائق والانفجارات في مصانع البترول، هي حاجة مهمة أخرى.
على سبيل المثال، أسفرت حوادث المرور على الطرق عن مقتل أكثر من 39000 وإصابة حوالي 290.000 شخص بين عامي 1995 و 2004.
وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، تعد حوادث المرور على الطرق الآن أكبر سبب للوفاة والإصابة والعجز عند الذكور البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و 36 عامًا في المملكة العربية السعودية.
تستهلك رعاية المتضررين من حوادث الطرق نسبة كبيرة من ميزانية وزارة الصحة؛ على سبيل المثال، قدرت تكلفة علاج المصابين خلال عام 2002 بمبلغ 652.5 مليون ريال سعودي (174 مليون دولار أمريكي).
يمكن استخدام هذه الأموال لتطوير النظام الصحي وتحسين الخدمات.
يجب أن تكون خطط إدارة القضايا من هذا النوع شاملة ومنسقة بشكل جيد بين القطاعات ذات الصلة حتى يمكن تحقيقها.
الصحة الإلكترونية ونظم المعلومات الصحية الوطنية:
هناك قلق متزايد بشأن نقص استخدام أنظمة الصحة الإلكترونية في المملكة العربية السعودية.
وقد بدأ بالفعل تطبيق أنظمة المعلومات الصحية الإلكترونية والمعلومات الإلكترونية في عدد من المستشفيات والمنظمات مثل مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، والشؤون الصحية للحرس الوطني، والخدمات الطبية لقوات الجيش والمستشفيات الجامعية.
في حين أن استيعاب أنظمة الصحة الإلكترونية يسير ببطء في مؤسسات وزارة الصحة، هناك عدد من نظم المعلومات تعمل في المديريات الإقليمية والمستشفيات المركزية.
لسوء الحظ، لا ترتبط أنظمة المعلومات هذه ببعضها البعض أو بمنظمات صحية خاصة أو متخصصة أخرى.
لتطوير خدمات الصحة الإلكترونية في القطاع العام، خصصت وزارة الصحة ميزانية قدرها 4 مليارات ريال سعودي (1.1 مليار دولار أمريكي) لتشغيل برنامج تطوير مدته 4 سنوات (2008-2011).
بالإضافة إلى ذلك، عقدت الجمعية السعودية للمعلومات الصحية سلسلة من المؤتمرات حول الصحة الإلكترونية للتأكيد على أهمية الصحة الإلكترونية في تحسين جودة تقديم الرعاية الصحية واستكشاف الاستراتيجيات والسياسات والتطبيقات والبنية التحتية اللازمة.
هناك حاجة إلى مزيد من التنسيق بين مختلف مقدمي الرعاية الصحية من أجل تعزيز استخدام استراتيجيات الصحة الإلكترونية وإطلاق نظام وطني شامل للمعلومات الصحية.
يجب تحقيق مستوى عالٍ من التنسيق مع القطاعات الأخرى ذات الصلة لتوفير البنية التحتية المطلوبة مثل خدمات الإنترنت والهاتف.
إن وضع وتنفيذ الخطط والإجراءات العملية لمواجهة الأزمات الوطنية في المملكة العربية السعودية، مثل الحروب والزلازل والحرائق والانفجارات في مصانع البترول، هي حاجة مهمة أخرى.
على سبيل المثال، أسفرت حوادث المرور على الطرق عن مقتل أكثر من 39000 وإصابة حوالي 290.000 شخص بين عامي 1995 و 2004.
وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، تعد حوادث المرور على الطرق الآن أكبر سبب للوفاة والإصابة والعجز عند الذكور البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و 36 عامًا في المملكة العربية السعودية.
تستهلك رعاية المتضررين من حوادث الطرق نسبة كبيرة من ميزانية وزارة الصحة؛ على سبيل المثال، قدرت تكلفة علاج المصابين خلال عام 2002 بمبلغ 652.5 مليون ريال سعودي (174 مليون دولار أمريكي).
يمكن استخدام هذه الأموال لتطوير النظام الصحي وتحسين الخدمات.
يجب أن تكون خطط إدارة القضايا من هذا النوع شاملة ومنسقة بشكل جيد بين القطاعات ذات الصلة حتى يمكن تحقيقها.
الصحة الإلكترونية ونظم المعلومات الصحية الوطنية:
هناك قلق متزايد بشأن نقص استخدام أنظمة الصحة الإلكترونية في المملكة العربية السعودية.
وقد بدأ بالفعل تطبيق أنظمة المعلومات الصحية الإلكترونية والمعلومات الإلكترونية في عدد من المستشفيات والمنظمات مثل مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، والشؤون الصحية للحرس الوطني، والخدمات الطبية لقوات الجيش والمستشفيات الجامعية.
في حين أن استيعاب أنظمة الصحة الإلكترونية يسير ببطء في مؤسسات وزارة الصحة، هناك عدد من نظم المعلومات تعمل في المديريات الإقليمية والمستشفيات المركزية.
لسوء الحظ، لا ترتبط أنظمة المعلومات هذه ببعضها البعض أو بمنظمات صحية خاصة أو متخصصة أخرى.
لتطوير خدمات الصحة الإلكترونية في القطاع العام، خصصت وزارة الصحة ميزانية قدرها 4 مليارات ريال سعودي (1.1 مليار دولار أمريكي) لتشغيل برنامج تطوير مدته 4 سنوات (2008-2011).
بالإضافة إلى ذلك، عقدت الجمعية السعودية للمعلومات الصحية سلسلة من المؤتمرات حول الصحة الإلكترونية للتأكيد على أهمية الصحة الإلكترونية في تحسين جودة تقديم الرعاية الصحية واستكشاف الاستراتيجيات والسياسات والتطبيقات والبنية التحتية اللازمة.
هناك حاجة إلى مزيد من التنسيق بين مختلف مقدمي الرعاية الصحية من أجل تعزيز استخدام استراتيجيات الصحة الإلكترونية وإطلاق نظام وطني شامل للمعلومات الصحية.
يجب تحقيق مستوى عالٍ من التنسيق مع القطاعات الأخرى ذات الصلة لتوفير البنية التحتية المطلوبة مثل خدمات الإنترنت والهاتف.
التسميات
نظام صحي سعودي